الشركة العامة للصناعات الميكانيكية – عملاقة الصناعات الثقيلة ، اكبر شركة في الشرق الوسط ، واول شركة تحوي كل العمليات الميكانيكية ، وبتصنيع محلي وصل ١٠٠٪ للالات الزراعية ومعدات الارواء ، و٤٥٪، في صناعة الجرار ، و٢٥٪ في صناعة الحاصدات ، ومصنعة جسور العبور للهندسة العسكرية ١٠٠٪، وام السباكة والطرق والكبس الثقيل ، وصانعة شاصي الشاحنات واللولودرات ٦٠ طن ١٠٠٪ ، وصانعة الادوات الاحتياطية الثقيلة والدقيقة ، وولادة حطين والشركة العامة لصناعة السيارات ، ومدرسة تخرج جيل كبير من الفنيين والمهندسين وعشرات المدراء العامون ،،، تصبح ما بين ليلة ظلماء وضحاها مصنع تابع الى الشركة العامة لصناعة السيارات وبدون مبرر ، بدلا من اعادة تشغيلها بطاقتها التصميمية ، عشرة الاف جرار ، واكثر من خمسين الف الة زراعية وعربة قلابة ، ومعدات الري بالرش والتنقيط ، ومسبوكات الدولة ، ووو
الصناعات الاستخراجية ثروات العراق المهدورة
واسفاه،،،
كم نشتاق الى ايام العمل وخدمة العراق … عندما نبتسم ونحن نؤدي اشرف دور في النزاهة والصدق والوفاء ، عندما ننام ونحن نفكر كم مشكلة تم حلها وكم منتوج قد نجح وكم فقرة في التطوير والتدريب قد انجزت ، كم مشاركة في تصنيع المعدات والاجزاء الاحتياطية لاعمار العراق ، كم حققنا من الانتاجية ومقدار الارباح وماهو الحافز الذي سيستلمه المنتسبون الابطال ، وكم عائلة ستفرح بنجاح ناسها في تحقيق هذا النجاح ،،، الصناعة ومنتجاتها والعاملين وابداعاتهم والفرح والمتعة عند النجاح وتحقيق الخطة ،،، في عام ٢٠٠١ مديرا عاما لشركة بدر العامة العزيزة … تحية لاخواني وابنائي منتسبيها الابطال،،،،