– الشعب مصدر السلطات، ولا شرعية لأي حكم دون الرجوع لرأي الشعب.
– العراقيون على مختلف مذاهبهم السياسية والدينية والقومية، متساوون أمام القانون.
– لا أفضلية لحزب أو طائفة أو جنس على أخر، وحقوق الجميع يجب أن يرعاها القانون ويصونها الدستور.
– حق المواطنة نظيرا للدولة المدنية .
– العراق للجميع، ومبدأ الشعور بالانتماء والهوية لا مناص عنهما.
– كي ينعم المواطن بحياة هنيئة ومستقبل أفضل، على الدولة تقع مسؤولية رعاية حقوقه وتوفير العمل والتعليم والصحة والعدالة الاجتماعية والأمن له.
– العدالة الأجتماعية دون دستور حضاري أعده حكماء وأقره الشعب، لا يمكن أن تتحقق بشكل عادل.
– الفساد بأشكاله مهنة المارقين وإنتهاك للقيم والأخلاق، تحميه سلطة طائفية ـ شوفينية منحرفة، شريكة بما آل اليه من وضع خطير على الدولة والمجتمع.
تساؤلات تنتظر الإجابة: اضغط لقراءة المزيد
ـ ما الهدف من التغطية على استهداف علماء العراق وقتلهم بدم بارد؟.
ـ لماذا لا يتم نشر محاضر التحقيق للموقوفين المغيبين الأبرياء؟.
ـ هل الأنسان أثمن رأس مال.. أم الطائفية في عصر لا قيمة فيه للانسان؟.
ـ لمصلحة من عدم شرعنة دولة المواطنة ومن المسؤول؟.
ـ لماذا يغض القضاء النظر عن محاربة الفساد وملاحقة الفاسدين؟
ـ لماذا لا يحصر السلاح بيد الدولة والقضاء على ميليشيات الأحزاب؟.
ـ لماذا لا تقطع مخصصات الوزراء والنواب؟
ـ لماذا لا تخفض رواتب الرئاسات والوزراء والنواب بما يتناسب مع الدخل العام؟
ـ لماذا لا يتم إلغاء رواتب الرئاسات والوزراء والنواب المنتهية واجباتهم؟
ـ لماذا لا تجري مسائلة هؤلاء عن مصدر ثرواتهم … كيف ومنذ متى؟
ـ لماذا لا تضع الحكومة يدها على الأموال المسروقة منذ 2003 وإستعادة ممتلكات الدولة وعقاراتها في الداخل والخارج؟
ـ لماذا لا يفعل قانون من أين لك هذا؟
ـ لماذا لا يصحح قانون الاحوال المدنية؟
ـ لماذا لا تساوى حقوق المرأة بالرجل؟
ـ لماذا لا تضمن رعاية الأمومة والطفولة؟
ـ لماذا لا يحارب العنف الاسري؟
ـ ولماذا لا يفعل قانون الرعاية الاجتماعية؟
هذه الصحيفة!
“صوت الصعاليك” عراقية حتى النفس الأخير، هدفها الدفاع عن سيادة العراق واستقلاله، سيادة الأمن فيه وسعادة أهله.. إعلاء شأنه وإظهار إرثه الحضاري بأبهى صورة. هي التربة بكل خصوبتها وهي القوميات والطوائف، الأديان والمذاهب. قرائها هم الحالمون بعراق خال من الموت، من الجوع والمرض والقهر، من السلاح المحمي والميليشيات التي تنشر الرعب والدمار، من الطائفية المقيتة والمقابر الجماعية.. هي حلم من كان ينتظر. فهل لا يحق له ذلك؟. فمن يجد في نفسه كفاية لعودة البسمة لوجوه صدمتها الأحزان والظلم والتسلط فليبارك، ومن لم يجد فليول الأدبار..
“صوت الصعاليك”
رديف يسابق الزمن لعين بغداد .. لناسها وأزقتها التي تحمل على مدى الدهر أسماء ومعان وألقاب لا مثيل لها في الدنيا.
نتمنى لكم نزهة ممتعة وانتم تتنقلون بين درابين موقعنا: