الجمعة, يوليو 18, 2025
لا توجد نتائج
اظهار جميع النتائج
  • الدخول
صوت الصعاليك
  • الرئيسية
  • شكو ماكو
  • تقارير وبيانات
  • أقلام وأراء
  • ثقافة و فن
  • كاريكاتير
    • كاريكاتير في زمن الكورونا
    • روافد وفنانين
  • أتصل بنا
  • EVENT
  • IRAQ NEWS
  • الرئيسية
  • شكو ماكو
  • تقارير وبيانات
  • أقلام وأراء
  • ثقافة و فن
  • كاريكاتير
    • كاريكاتير في زمن الكورونا
    • روافد وفنانين
  • أتصل بنا
  • EVENT
  • IRAQ NEWS
لا توجد نتائج
اظهار جميع النتائج
صوت الصعاليك
لا توجد نتائج
اظهار جميع النتائج
الرئيسية ثقافة و فن

يحيى علوان ـ هواجس لَجوجة

هيئة التحرير بواسطة هيئة التحرير
23 مارس، 2024
في ثقافة و فن
0 0
0
يحيى علوان ـ هواجس لَجوجة

 

هواجس لَجوجة (1)

 

يحيى علوان 

 

ليس للأفكارِ شكل ولا لونٌ  وهي تنولد على قارعة الكلمات لتجلو صورتَها في مرايا الواقع…

واقعٌ برؤىً تهدّلتْ وترهّلَتْ ، يضغطُ بإتجاه تفكيك أحلامٍ تكادُ تَسّاقطُ وسطَ إنكساراتٍ كبرى، وتغَوُّلٍ للهمجية الكونية .. مقابل عطشٍ رهيبٍ للثقافة الجادة ، يشبه العطشَ لكتبٍ لم نقرأها ، وللحنٍ شجيٍّ لم يُرطِبْ أسماعَنا بعد ، ولغبطةٍ لم نألفها ، ولأميرةِ منام إستعصت على الأبجدية… خارجَ ثقافة الإستهلاك وترويج للغيبِ والإبتذال المريع..!

*     *     *

معنْ بن زائدة:” إذا لم تكتب اليدُ، فهي رِجلٌ”!

أكتُبُ لأنني لا أستطيعُ فعلَ غير ذلك.

أكتبُ تفادياً للنسيان! فالكتابةُ تأجيلٌ للموت..

وهي متعةٌ وفِتنة،

اللغةُ وسيلتي الوحيدة في هذا العالم.. ولا أشعرُ بحريتي إلاّ حينَ أكتب ،

فأكتشفُ علاقاتٍ جديدة لي بالأشياء والمعنى ..

*     *     *

جاؤا في غَفلَةٍ من البحرِ والطيرِ ..

ذَبَحوا النسيمَ ونثروا أشلاءنا على سيوفِ الجهالة والحقد “المقدس” !

فتكلّسَ التأريخُ في خرائب الحاضر !

*     *     *

الوطنَ “مبتدأٌ”، فكيفَ يَجرّونَه ؟!

*     *     *

إقرأْ بمنتهى الهدوء، مثلَ إسطوانة تتهيأُ لإستقبال النغم ،

لأنَّ الموتَ الطائشَ ضلَّ الطريقَ إليكَ، فرطَ الزحام !

كم أنتَ حرٌّ أيها “المنسيُّ”.. لا أحدَ يرى أثرَ الناي فيك،

لا أحدَ يحملقُ في حضوركَ أو غيابك ،

نصفُ كأسكَ ملآن والشمسُ تملأ نصفه الآخر،

فأفعلْ ما تشاء.. إخلع قميصك أو حذاءك أو ما يعِنُّ على خاطرك..

لا عدوَّ  ولا صديق أو مَنْ يُراقبُ ذكرياتكَ، حبَستها بداخلك !

كم أنتَ حرٌّ في خيالك..!

نامَت الشمسُ على تَقشُّفِ ظلِّها،

فلا تحتاجُ أنْ تُفكرَ بيوم الأحد، لأنَّ ربَّ الحرب يرتاحُ يوم الأحد !

الموتُ لا يعني شيئاً.. نكونُ فلا يكونْ ، أو يكون فلا نكونْ !

*    *     *

 أُريدُ أنْ أزورَ ماضيَّ لكنني أرهبُ الخوَنَةَ وقاتلي الأماني ،

الذينَ لا يسمعونَ دقّات قلبِ الحنين !

*    *     *

مَنْ سَمَّمَ الأرضَ ، فأصابَها برُعافِ البراكين ؟!

*     *     *

نستيقظُ من نومٍ مُعتَّقٍ بغبار الكوابيس ، لنجدَ التنّينَ والأشباحَ أفلَتَتْ عقالها ، وإحتلّت المُدنَ..

وكانَ ثمةَ في الأعالي مَنْ يرقبُ المشهدَ عن كثبٍ ، يربِتُ على أكتافنا:” نحنُ نعرفُ ونُقدّرُ محنتَكم”!!

*     *     *

ثديٌ مَرمَروه بالحنظلِ إستعداداً لفِطام الرضيع..

    لنْ أُبالي بالمَرارةِ لأنني عشقتُكِ ، بلْ أدمنتُ صدرَكِ !

*     *     *

الكتابة ، في وجه من وجوهها، تعويضٌ عن خسارةٍ لا تُستردُّ إلاّ بالكتابة ..

مَدينٌ لكُتبي ، أفكاري ومسوداتي ، التي أعادتني إلى نفسي ومكّنَتني من إستعاة توازني بعد كل ما شَهِدتُه وعشتُه من خساراتٍ وخيبات ..!

*     *     *

أسوأُ الرصاصاتِ، تلكَ التي تأتيكَ من الخلف !

فأذا لم يكن هناكَ من بُدٍّ ، كنْ مثل خليل حاوي..!

 إختارَ رصاصتَه ، فصادَ نفسه!

وأنهى عذابَ التفرُّجِ على وطنٍ دنَّسته أقدامُ الغزاة !!

*     *     *

غيمٌ يحكُّ ظهرَ الموجِ ، وفِضةٌ خَلَعَتْ نَعلَيها ، تأبى أنْ تركِسَ في قاعِ النهر..

تُراقِصُ النسيمَ على وجه الماء .. فتسرق فَراشاتِ النُعاس ، كي لا تُكدِّرَ كرنفال النخيلِ ،

حيثُ يُرتِّلُ السعفُ الراعشُ أُنشودةَ الخَلق الأوليِّ عند ملتقى النهرين !!

*      *      *

من قصصِ الأطفال” عَنزةٌ قايضت جلدها بالجبل الأخضر”

كنتُ أقرأُ هذه القصة على بُنيَّتي لما كانت صغيرةً في دار الحضانة- وهي اليوم في الجامعة –

تحكي القصة أنَّ عَنزةً – وهي رمزُ الغباء عند الأطفال- إلتقتْ ذئباً فخافت أنْ يأكلها.. قالَ لها لا تخافي.. فأنا أشعرُ بالبرد وأنتِ يعضّك الجوع.. أعطني جلدكِ، وأعطيكِ بدلاً منه ذاك الجبل الأخضر المليء بيانعِ الزرع.. فوافقت ! صاحت صغيرتي “عنزة! لا يمكن أن تكونَ إلاّ غبيّة !!”[تنويه: لا علاقةَ للقصة، التي كُتبت في القرن التاسع عشر، بماقد يتصوَرُ البعض قسراً ، بما يحدث في بلداننا !!]

*     *     *

الطوفانُ هو الحساءُ الأول للآلهة !

ولما فوجئوا بخرابه ، حاولوا تجميده ..

لكنهم لم يكونوا يعرفون الصفرَ قيمةً !

*     *     *

لم أُسائل نفسي لماذا أحتفي بصداقة اليومي ، والشيء المُتاح !

ربما أكونُ قد أرجأتُ التفكيرَ بـ”مَلاكِ” الموت ، مثل صاحبٍ لي ..

كي لا أُظهرَ ما تخفى من حُطامي !!

*     *     *

من حقِّ الناس أنْ ترى – بعيداً عن ثنائية التشاؤم والتفاؤل – أنَّ العالم قابل للتغيير نحو الأحسن ، وهو بالتالي ليس “ملعوناً”! فمن حق الفرد أنْ يكونَ سعيداً على هذه الأرض ، وأنْ يعمل من أجل ذلك ، دونَ تحويل هذه الثقة بالجهد الإنساني إلى “أيديولوجية تفاؤلية” تُوَظَّفُ في مشروعاتٍ سياسية !!

*     *     *

الآلهةُ أرادتْ أنْ تُعمِّدَ الناسَ جميعاً ، دفعةً واحدة .. فأرسلَتْ طوفانها !

صحيحٌ أنها أوصتْ نوحاً أنْ يُرشدنا إلى رصيفِ مرفأ وَضّاءٍ بقناديلِ النجاة ،

لكن نوحاً كانَ أنانياً ، لم يُفكِّر إلاّ بإنقاذِ عائلته !!

*     *     *

رغم كل شيءٍ ، مازلنا نملكُ الكثيرَ مما يمكن فقدانه !!

*     *     *

علَّموا صغاركم كيف يكتبون جمَلاً  لا تبدأ بــ”أنا” !

*      *     *

حينَ داهمت مجموعةٌ من الغوغاء/ ميلشيا مسلحة/ مَشرباً في كورنيش أبي نؤاس، تبخَرَ السُقاةُ والشاربون…

جمعَ الميليشياويون كؤوسَ ” الحرام “، يتقصَّونَ ما ترسَّبَ في الكؤوسِ من همسٍ !!

*         *          *           *

هواجس لَجوجة (2)

يحي علوان

 

أَتُراكَ أنتَ أنا ، أمْ أنا أنتَ..؟!

*     *     *

غالباً أُراودُ فِكرةً شاردةً عن نفسِها ، فتروح تَقِدُّ حروفي من قُبُلٍ .. أُلاحقها حتى تنصاعَ ، فنعيشُ “الخطيئةَ” سويّةً ، نحترق ونُغنّي “نشيد الفرح” قبلَ أنْ نَقَعَ في كمينِ الصمت..

*     *     *

أخّرتُ زماني بما إختزلتُ من العمر ، كي لا أجيءَ قبلكم فترمونني بشُبهة الشيخوخة والتخلُّف عن “روح العصر”!!

*     *     *

حارسُ الشرَرِ في الحلم أنا ،

ربما تنسى الشرارةُ نفسَها ، تَتَقادمُ فتنتهي إلى ومضةٍ خجولة ،

.. مَنْ يدري إلى أيِّ شيءٍ ستصيرُ في وحلِ الطاعة والإنضباط ؟!

*    *     *

سُئلَ حكيمٌ صيني عن ألذِّ الأشياء، فقال ، ثلاثاً :

– شُربَةُ ماءٍ بعد عَطشٍ مديد،

– كِسرةُ خُبزٍ بعد جوعٍ طويل ،

– رعشَةٌ بعد طولِ”إمتناع”!

*     *     *

الأفكار  لا تأتي أسراباً ، بل  فرادى ، دون تخطيطٍ مُسبقٍ أو إستدعاء ! لا تطرقُ بابك ! بل تُومض مثل شهاب.. عليكَ أنْ تكونَ ماهراً يعرفُ كيف يصيد الشُهُبَ قبلَ أنْ يحترقَ الشهاب ويختفي ! كنْ مستعداً للإمساك بخيطها / الفكرة /، وهي لمّا تزلْ “خاماً”ساخناً، فقد تستبطنُ شيئاً ربما لم تفكر به أو ظلَّ حبيس اللاوعي .. لا تتركها تفلتُ منك ! فتروح تشتغل عليها ، تصقلها وتخلِّصُها من الشوائب ، تُضيفُ لها من مخزونك المعرفي والثقافي العام ، تجلوها غيرَ مرّة ، حتى تستقرَّ وتصبحَ قابلة للتداول والتأمُّل .. لكن هذه “الوصفة” لا تتحقّقُ دوماً بهذا اليُسر ، الذي وصَّفتُه ! فما أكثرَ ما ضاعَ مني من أفكار وصياغاتٍ ، تحضرُ بشياطينها حين أستلقي في السرير.. ولمّا تلوحُ غيمات النعاس ، تُغويني فكرةٌ تلمض في رأسي ، أصوغها فتعجبني .. أُكررها مراتٍ! لكنني أتكاسلُ عن النهوض لتدوينها ، مخافةَ أنْ يطير النعاس ولا يأتي إلاّ  في دورته التالية بعد ثلاثِ ساعات !! أُراهنُ على أنها ستظلُّ في الذاكرة حتى أستيقظ ! لكن هيهــــــــــــــــــ ات.. تكون قد تبخّرت !!

*    *    *

هي مجرد نقطة. قد تكون سقطت سهواً ، أو صدفة ! لكنها تستحضر معنىً آخر ، غيرَ مقصودٍ أيضاً .. لا بلْ قد تُحيلُ الكوكبَ العاطلَ إلى دورانٍ لم يعرفه الفَلَكيّون..

هي مجرد نقطة لا غير ! قد تفضحُ البعضَ عندما يشيرون يساراً ، لكنهم ينحرفونَ يميناً.. وحين

تستعلم ، مستغرباً، يأتيكَ الجوابُ جاهزاً :[ ثمّةَ ضرورات حياتية، أنتَ لا تفهمها.. متى تَرعوي وتغادر وَلدَنَتِك؟! نحنُ نوازنُ شَهدَ التأمُّل بجرعةٍ من خَلِّ الممارسة حتى يستقيم المرتجى ..]!!

*      *      *

 جريحٌ حيْ مشكلة ! لكن الأمرَّ منه جرحٌ حَيْ !

*      *      *

يا أُمةَ الله ! حبلٌ رَبَطَنا بأُمِّنا ، وبحبلٍ آخرَ شَنَقتنا، فأضحينا ركناً صغيراً للتعازي في ميتةٍ لم نَمُتها..!

*     *     *

الثيّباتُ يختزلن لغةَ الصلاة.. يعتصرنَ جُمّارَ الجسد المركون..

فما توالدت المعاجم من الإشاعات ، ولا تكسَّرَ الماء من أسمائه !

*    *    *

يا مَنْ بصهيل المرآةِ يمسحُ وَجهيه، أَتريدني أنْ أُعينكَ على خيانةِ وجهٍ ؟!

*    *    *

“إبصقْ عني ، فَديتُك !

مُندحرونَ  لا يخجلونَ من الإحتفال بهزائمهم ، ضيوفَ شرفٍ على موائد المنتصرين !!”

*     *     *

قرَّرَت الآلهة أن تكتبَ مذكراتها بنفسها ، لأنها لا تركُنُ إلى ما يسطره المؤرخون.. إذْ يزجّونَ الأزمنةَ في “سجنٍ” يسمونه “تأريخاً”!

لكن الآلهةَ ستتركُ شيئاً من الغموضِ ، يُحيِّرُ الفلاسفة !!

*     *     *

أَتَلَصَّصُ على نفسي.. ماذا تراها فاعلة الساعة ..؟

سنمشي جنب بعضٍ مثل طيفين ، أنا وظلّي ، عانقتني فكرةٌ، مشيتُ معها، تركتُ نفسي على سجيَّتها .. الريحُ تُمشِّطُ الشَجَرَ..

بدخانِ سجائري أرسمُ أَشباحي الأليفة .. أُحاورها ، أُعنِّفها.. وحين تبكي أُجفِّفُ دمعَها بحنان، وأذهبُ للنومِ حزيناً .

*     *     *

منذ ما يزيد على نصف قرنٍ ، تورّطتُ بغواية المفردة، ولا أدري إلى اليوم، إلى أين ستقودني؟!رغم معرفتي أنَّ الكتابة هي الحصن الأخير لمنْ لا يملك القدرةَ على التغيير، إلاّ البطيء جداً ، في عصرٍ يجري فيه القتلُ والموت بسرعةٍ هائلة..!

فرُحتُ أُؤَلِّبُ المفردات والمعاني على مصادرها.. أُدغدغها كي تُفصحَ عمّا لمْ تُدوِنه المعاجم والفهارس..!

*     *     *

الفضاء العام، ملكٌ للجميع ، لا يحقُّ للفرد أنْ يعبثَ به تحتَ أية ذريعة كانت !

بدايةَ السبعينات من القرن المنصرم ، كنتُ أتمشى في مدينة لايبزك ، مع صديق، في مركز المدينة قرب الجامعة. رميتُ بعقب السيجارة في الشارع..! بعد خطوات ربتَ برفقٍ على كتفي رجلٌ مُسنٌّ، بدا عليه يكظم غيظاً ، لكنه رغم ذلك ألقى تحية باردة. كان يحمل بين إصبعيه العقب الذي رميته ، سألني ممتعضاً : “أتعرفُ أيها السيد كم هو عدد نفوس لايبزك ؟” أجبته نصف مليون نسمة..! فقال”لنفترض أنَّ نصف هذا العدد من المدخنين. لو أنَّ كلاً منهم يدخن عشر سجائر في اليوم ، يرمي بها في الشارع ، مثلما فعل جنابكم ! أتدري كيف ستكون المدينة ؟!  ببساطة ستكون خــ…! طاب يومك ” إنكمشتُ بداخلي خجلاً. بقيت تلك الحادثة قرطاً لن أنساه أبداً !

حادثةٌ أُخرى بقيت جرساً في ذاكرتي. كنا في الترام ببرلين ، في محطة صعدت مجموعة صاخبة من الزعران ، كلٌ يحمل زجاجة بيرة ، وراحوا يتبادلون كلماتٍ بذيئة ، بل نابية تخدَشُ الحياء ، فأنبرت لهم مجموعة من الركاب طالبوهم بالهدوء وترك العبارات النابية .. وإنْ لمْ يرُقْ لهم ذلك فلينزلوا من الترام في المحطة التالية.. وان عليهم أن يحترموا  باقي المسافرين…

إستعدتُ تلك الحادثة قبل أيام أثناء متابعة برنامج “كاميرا المدينة” في إحدى الفضائيات. رَصَدَت الكاميرا إمرأةً شعبية تأكل موزاً . رمَت قشرة الموز في الشارع فسألها الصحفي :” خاله ليش ذبّيتي الكشر بالگاع ، متخافين واحد يزلگ بيه وتنكسر رجله لو أيده؟!” فردّت عليه “بأريحية!” [چا هِيّه غير حِريَّه ! .. گبل من چان صديِّم ، كِلْ شَيْ ممنوع .. هَسَّه حِريَّه مَحّد إله غرض بالوادم ] !!

*     *     *

أعرفُ أنَّ الوطنَ لم يعد موجوداً إلاّ في مخيلتي.. وما دام هناك، فهو إحتمالٌ واقعي بالعودة .. لكن الأشنعَ أنْ يُلغى من خيال الناس .. مسعايَ أنْ أَفتحَ ثغرةً في جدار  اليأس !!

*     *     *

س: لماذا أنتَ مُتبرّمٌ من الحاضر؟!

ج: لأنني أضيقُ بحاضرٍ يتطلّبُ من المستقبل أنْ يعيدَ إنتاج الماضي !!

*    *    *

ليست الحرية في تغيير الواقع ، إنْ كان ذلك مُستطاعاًّ !

بلْ في أنْ لا تسمحَ للسائدِ بتغييركَ كما يهوى !

فلتكن شمسُ المستحيلِ شمعتَك ، لا تسعى إلى شيءٍ تافه !!

                    *          *          *          *          *

مشاركةتويتر
المقال السابق

علي كامل ـ فيض المخيلة في (الطاحونة القائمة على نهر فلوس)

المقال اللاحق

حسين علي غالب بابان ـ شبابنا والفكر التقليدي

هيئة التحرير

هيئة التحرير

المقال اللاحق

حسين علي غالب بابان ـ شبابنا والفكر التقليدي

صحيفة صوت الصعاليك

صوت الصعاليك

“صوت الصعاليك” عراقية حتى النفس الأخير، هدفها الدفاع عن سيادة العراق واستقلاله، سيادة الأمن فيه وسعادة أهله.. إعلاء شأنه وإظهار إرثه الحضاري بأبهى صورة.

أبواب الصحيفة



المقالات تُعبر عن رأي كُتابها والموقع غير مسؤول عن محتواها

أعداد الصحيفة

© 2021 جميع الحقوق محفوظة -جريدة صوت الصعاليك.

مرحبا بكم في صوت الصعاليك

ادخل الى حسابك الشخصي معنا

نسيت كلمة السر ؟

Retrieve your password

الرجاء ادخال اسم المستخدم او البريد الالكتروني

الدخول
لا توجد نتائج
اظهار جميع النتائج
  • الرئيسية
  • شكو ماكو
  • تقارير وبيانات
  • أقلام وأراء
  • ثقافة و فن
  • كاريكاتير
    • كاريكاتير في زمن الكورونا
    • روافد وفنانين
  • أتصل بنا
  • EVENT
  • IRAQ NEWS
  • الدخول

© 2021 جميع الحقوق محفوظة -جريدة صوت الصعاليك.