الإثنين, مايو 19, 2025
لا توجد نتائج
اظهار جميع النتائج
  • الدخول
صوت الصعاليك
  • الرئيسية
  • شكو ماكو
  • تقارير وبيانات
  • أقلام وأراء
  • ثقافة و فن
  • كاريكاتير
    • كاريكاتير في زمن الكورونا
    • روافد وفنانين
  • أتصل بنا
  • EVENT
  • IRAQ NEWS
  • الرئيسية
  • شكو ماكو
  • تقارير وبيانات
  • أقلام وأراء
  • ثقافة و فن
  • كاريكاتير
    • كاريكاتير في زمن الكورونا
    • روافد وفنانين
  • أتصل بنا
  • EVENT
  • IRAQ NEWS
لا توجد نتائج
اظهار جميع النتائج
صوت الصعاليك
لا توجد نتائج
اظهار جميع النتائج
الرئيسية أقلام وأراء

محمد حسين النجفي ـ يوم تحولت النوادي الرياضية الى معتقلات “جرائم لا زالت بلا عقاب”

هيئة التحرير بواسطة هيئة التحرير
17 فبراير، 2022
في أقلام وأراء
0 0
0
محمد حسين النجفي ـ يوم تحولت النوادي الرياضية الى معتقلات “جرائم لا زالت بلا عقاب”

 

 

يوم تحولت النوادي الرياضية الى معتقلات “جرائم لا زالت بلا عقاب”

 

محمد حسين النجفي

 

 

يوم الجمعة 8 شباط 1963، المصادف الرابع عشر من رمضان في ذلك العام. إنه اليوم الذي أغتيلت فيه ثورة الرابع عشر من تموز عام 1958 وسُفكت دماء قادتها ومناصريها. انه اليوم الذي وجدت فيه السلطة الخائنة إن قوى الأمن والشرطة والمخابرات غير كافية لأعتقال الآلآف من الشباب. لذلك جندوا مؤآزيريهم ووضعوا على زنودهم يافطات عار مكتوب عليها (ح. ق.) رمزاً لتسمية (حرس قومي)، يافطات مكتسبة من الحركة النازية في ألمانيا و الفاشست في إيطاليا. سلحوهم بغدارات بورسعيد التي هربتها لهم مصرعن طريق سوريا كي تستخدم لإرجاع عجلة التاريخ الى الوراء بعد ان شهد العراق تقدماً إقتصادياً وإنفتاحاً إجتماعياً خلال أربع سنوات من عمر الجمهورية الفتية.

فما كان من الحرس القومي إلا ان يغزوا المصانع والمدارس والدوائر والحارات ليجمعوا كل ما هو غير غير بعثي او قومي. لم يجدوا أماكن  تكفي لتجميع المعتقلين، فحولوا النوادي الرياضية الى مراكز إعتقال وتحقيق وتعذيب وقتل. وليس نادي النهضة الرياضي في الكرادة الشرقية والنادي الأولمبي في الأعظمية و ملعب الإدارة المحلية في المنصور إلا نماذج تشهد على ما نقول. وحينما امتلأت النوادي الرياضية، سيطروا على بيوت سكنية وحولوها الى مقرات حرس قومي، منها ما هو علني ومكشوف للعامة، ومنها ما هو سري ومخصص للتحقيقات التي تؤدي الى نهايات فاجعة. أمثلة على ذلك، بيوت أستخدمت سراً للتحقيق في منطقة ألبو شجاع في الكرادة الشرقية، ومنها ما عُرف للشعب رغم عدم رسميته مثل “قصر النهاية” الذي أرتكبت به أبشع جرائم التعذيب والقتل، مما يندى لها جبين الأنسانية. جرائم لم يسبق ان قام بمثلها حتى جستابو هتلر أو فاشست موسوليني.

هذه الجرائم التي ارتكبت، معروف جُناتها، ولكنها مازالت تنتظر من يحقق فيها ويحاسب مرتكبيها، حتى وإن كان معظمهم قد فارق الحياة، لإحقاق حق من استشهد على ايدي هؤلاء المجرمين، وليكونوا عبرة للتاريخ. مجرمون لازالت أسمائهم ترن في آذاننا، أمثال: منذر الونداوي، نجاة الصافي، عمار علوش، خالد طبرة، ناظم كزار، علي صالح السعدي، حازم جواد، طالب شبيب، أبو طالب الهاشمي، محسن الشيخ راضي، أحمد العزاوي (أبو الجبن)، علي رضا، سعدون شاكر، وغيرهم كثيرون في كل مدينة كبيرة وصغيرة في عموم العراق.

 

 

 

مشاركةتويتر
المقال السابق

ليث السعد ـ الصدر والاغلبية السياسية حكومة لا شرقية ولا غربية

المقال اللاحق

ندا الخوام ـ اليوم قدمت سبع رسائل تهنئة

هيئة التحرير

هيئة التحرير

المقال اللاحق
عبد الإله الياسري .. شعر ـ رزيئة عروس

ندا الخوام ـ اليوم قدمت سبع رسائل تهنئة

صحيفة صوت الصعاليك

صوت الصعاليك

“صوت الصعاليك” عراقية حتى النفس الأخير، هدفها الدفاع عن سيادة العراق واستقلاله، سيادة الأمن فيه وسعادة أهله.. إعلاء شأنه وإظهار إرثه الحضاري بأبهى صورة.

أبواب الصحيفة



المقالات تُعبر عن رأي كُتابها والموقع غير مسؤول عن محتواها

أعداد الصحيفة

© 2021 جميع الحقوق محفوظة -جريدة صوت الصعاليك.

مرحبا بكم في صوت الصعاليك

ادخل الى حسابك الشخصي معنا

نسيت كلمة السر ؟

Retrieve your password

الرجاء ادخال اسم المستخدم او البريد الالكتروني

الدخول
لا توجد نتائج
اظهار جميع النتائج
  • الرئيسية
  • شكو ماكو
  • تقارير وبيانات
  • أقلام وأراء
  • ثقافة و فن
  • كاريكاتير
    • كاريكاتير في زمن الكورونا
    • روافد وفنانين
  • أتصل بنا
  • EVENT
  • IRAQ NEWS
  • الدخول

© 2021 جميع الحقوق محفوظة -جريدة صوت الصعاليك.