الجمعة, مايو 9, 2025
لا توجد نتائج
اظهار جميع النتائج
  • الدخول
صوت الصعاليك
  • الرئيسية
  • شكو ماكو
  • تقارير وبيانات
  • أقلام وأراء
  • ثقافة و فن
  • كاريكاتير
    • كاريكاتير في زمن الكورونا
    • روافد وفنانين
  • أتصل بنا
  • EVENT
  • IRAQ NEWS
  • الرئيسية
  • شكو ماكو
  • تقارير وبيانات
  • أقلام وأراء
  • ثقافة و فن
  • كاريكاتير
    • كاريكاتير في زمن الكورونا
    • روافد وفنانين
  • أتصل بنا
  • EVENT
  • IRAQ NEWS
لا توجد نتائج
اظهار جميع النتائج
صوت الصعاليك
لا توجد نتائج
اظهار جميع النتائج
الرئيسية ثقافة و فن

فارس مطر .. شعر ـ فلنبدأ

فارس مطر

هيئة التحرير بواسطة هيئة التحرير
7 يناير، 2022
في ثقافة و فن
0 0
0
فارس مطر .. شعر ـ فلنبدأ

 

 

فلنبدأ

 

فارس مطر

 

اؤمنُ بامرأةٍ من أَرضِ بدايتنا

في جهةِ الأَصداءِ الآن

تُعِدُّ قصيدتها بتأنٍ..

كالبُنِّ صباحاً

وتسرِّحُ خيطَ الخفقانِ بأُغنية

‏من يَدها تَتَدَلّى تفاحتنا ومسافتنا

ستقومُ برسمِ تَكَسُرِها

مُدرِكةً أَنَّ اللوحةَ دونَ نهاياتٍ

ستقولُ أَصابعها

هذا حُلُمي

يجري متقداً فوق تجاعيدك

هل أَرتق ليلكَ

أَرسِمُ ماءكَ أَو دمكَ الدمويَّ لتقتلني

نبّأتُ حماماً يعرف نافذتي

بخبيئةِ أَسفل نصَّيَّ

وطمأنت مسائي

‏سأَكونُ هناك بكامل أُغنيتي

بشتاء أَطول من فرحي

حين تكون خفيًّا

أَحتاج ضباباً لبقية أَحلامي

فمدينتنا غافيةٌ

والليل على وشك الناي

شتائي خلف مسافاتٍ لا تهدأُ

منتصف الأغنية الآن..

فلاتذهب

عدَّلتُ النصَّ لتشْبهَني

وللأُمسِكَ خيطَ غيابكَ ثانيةً

الضفةُ المجهولةُ من صدرك

أَجنحةٌ

نخلٌ

ويدايَ تحاولُ أَن تغزلَ صوت قصيدتكَ

سيكون هباءً أَن تمشي

لا شرق سيعرف ميقاتك

أَو غرباً تترك فيه المعطف

ربَّيت أَغانيك جنوباً

ضاعت في الدهشة عند الشفق القطبي

ستمشي أَيضاً

دون قصائدك الهاربة

الأَنواء تفك ظفائرها

تتآكلُ ذاكرة

تسقط مسودات الجسد البالي

كي أَتوحَّدَ بالماءِ

أُحَرِرُ قافيتي

من آخر سطرٍ أَتدفقُ

أَطفو مرتجلاً صحوي

ونوارس للنهر المنسي

سَلَّمني الماضونَ لحتفٍ

يتماهى في قنصي

ويباغتني من كل جهاتي

اللغةُ الأُولى تنسابُ

الزمنُ فَتِيٌّ

الرغبةُ لم تبدأ منهم

وأَنا لن أَحبِسَها

لكنَّ دمائي لا تكفي

كان أَبي..

يقرأ جمهوريةَ أفلاطون

يحاول توأَمة المِعطَفِ

للشرقِ المتورطِ بالشمسِ

يقولُ لجدي أَكتافكُ مُترَبَةٌ

ستجيءُ الحنطةُ منها

الجدَّةُ فاضلةٌ تحملُ حُزنَ الحكمةِ

كُلْ يا ولدي لتصيرَ نبيّاً

جبهتهُ ارتشفت ريقَ الأَرضِ

فلم تمهلهُ كثيراً

سيدةٌ تشهدُ قوسَ نهاري

وتُدَوزِنُ أَوتار الليل

تَخُطُّ على الرملِ ملامحنا

يا ريحُ..

ياريحُ احتفظي بالوجهِ الخاسرِ

أَلقيني فوق حقولِ القصبِ الأَخضرِ

أَبحث عن نايٍ يُؤويني

 أَخطأَني الرامي

لكنَّ دمائي عالقةٌ في الإطلاقةِ

تُدهشُها اللحظةُ

إنتشرت رغبتهُ في رئتي

كان مساءً ومصافحةً

سأَظلُّ قتيلاً

أَحملُ ضوءَ القاتلِ في صمتي

 

مشاركةتويتر
المقال السابق

غسان يونان .. شعر ـ الربيع في حيّنا

المقال اللاحق

ليث السعد ـ المخدرات تغزو العراق ولا حلول في الافق

هيئة التحرير

هيئة التحرير

المقال اللاحق
ليث السعد ـ المخدرات تغزو العراق ولا حلول في الافق

ليث السعد ـ المخدرات تغزو العراق ولا حلول في الافق

صحيفة صوت الصعاليك

صوت الصعاليك

“صوت الصعاليك” عراقية حتى النفس الأخير، هدفها الدفاع عن سيادة العراق واستقلاله، سيادة الأمن فيه وسعادة أهله.. إعلاء شأنه وإظهار إرثه الحضاري بأبهى صورة.

أبواب الصحيفة



المقالات تُعبر عن رأي كُتابها والموقع غير مسؤول عن محتواها

أعداد الصحيفة

© 2021 جميع الحقوق محفوظة -جريدة صوت الصعاليك.

مرحبا بكم في صوت الصعاليك

ادخل الى حسابك الشخصي معنا

نسيت كلمة السر ؟

Retrieve your password

الرجاء ادخال اسم المستخدم او البريد الالكتروني

الدخول
لا توجد نتائج
اظهار جميع النتائج
  • الرئيسية
  • شكو ماكو
  • تقارير وبيانات
  • أقلام وأراء
  • ثقافة و فن
  • كاريكاتير
    • كاريكاتير في زمن الكورونا
    • روافد وفنانين
  • أتصل بنا
  • EVENT
  • IRAQ NEWS
  • الدخول

© 2021 جميع الحقوق محفوظة -جريدة صوت الصعاليك.