الأحد, مايو 11, 2025
لا توجد نتائج
اظهار جميع النتائج
  • الدخول
صوت الصعاليك
  • الرئيسية
  • شكو ماكو
  • تقارير وبيانات
  • أقلام وأراء
  • ثقافة و فن
  • كاريكاتير
    • كاريكاتير في زمن الكورونا
    • روافد وفنانين
  • أتصل بنا
  • EVENT
  • IRAQ NEWS
  • الرئيسية
  • شكو ماكو
  • تقارير وبيانات
  • أقلام وأراء
  • ثقافة و فن
  • كاريكاتير
    • كاريكاتير في زمن الكورونا
    • روافد وفنانين
  • أتصل بنا
  • EVENT
  • IRAQ NEWS
لا توجد نتائج
اظهار جميع النتائج
صوت الصعاليك
لا توجد نتائج
اظهار جميع النتائج
الرئيسية أقلام وأراء

عصام الياسري ـ في ذكراها الـ 65.. ثورة 14 تموز 58 وتأثيرها على العراق والمنطقة

هيئة التحرير بواسطة هيئة التحرير
23 يوليو، 2023
في أقلام وأراء
0 0
0

فعاليات احياء ذكرى ثورة 14 تموز المجيدة "

 

في ذكراها الـ 65.. ثورة 14 تموز 58 وتأثيرها على العراق والمنطقة


عصام الياسري


 
مرت قبل أيام الذكرى الـ 65 لثورة 14 تموز 1958 في العراق، وبهذه المناسبة على العراقيين أن يستثمروا إعادة قيمها، وأهمها، يجب قراءة ودراسة التاريخ الخاص بثورة تموز وتحليل تأثيرها على التاريخ والسياسة في العراق والمنطقة بشكل عام. أيضا من المهم بمكان كشف المعلومات والحقائق المتعلقة أو تدور حول ثورة تموز 1958 لزيادة الوعي الشعبي بأهمية هذه الثورة وما حققته من إنجازات اقتصادية وصناعية وإعمارية وسن قوانين مدنية حديثة رغم تعرضها إلى العديد من المؤامرات. غير أن اعتباراتها القيمية على الرغم من مرور أكثر من ستة عقود على قيامها وتعرضها للتشويه والتزوير، إلا أنها ثورة حقيقية أسست لأول جمهورية وطنية في تاريخ العراق المعاصر.

ثورة الرابع عشر من تموز 1958 في العراق كانت ثورة شعبية مهمة تؤرخ لتغيير نظام الحكم الملكي في العراق. تمت بعد فترة طويلة من الاستعمار البريطاني والنفوذ الأجنبي في البلاد. وترجع أسبابها إلى العديد من العوامل، بما في ذلك الاستياء من الفساد والقمع السياسي والاقتصادي الذي كان يمارسه أصحاب السلطة. وكان الشعب العراقي ينادي بالحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية.. اندلعت الثورة من قبل بعض الضباط الأحرار في الجيش العراقي بقيادة الزعيم عبد الكريم قاسم ودعم مجموعة من القوى الوطنية والأحزاب السياسية المعارضة. فألغي النظام الملكي وحل مكانه نظاما جمهوريا في العراق. وقد قامت الحكومة الجديدة بإجراء إصلاحات سياسية واجتماعية، بما في ذلك تقليص نفوذ القوى الاستعمارية وإصلاح القوانين وتوسيع الحقوق السياسية والاجتماعية للمواطنين، لكن على الرغم من بداية واعدة، إلا أن النظام الجمهوري الذي تأسس واجه العديد من التحديات والصراعات السياسية في السنوات اللاحقة. وفي عام 1963، تمت عملية انقلاب عسكري أدى إلى سقوط قاسم وتولي الحكم من قبل حزب البعث العربي الاشتراكي بقيادة عبد السلام عارف. إلا أن ثوار 14 تموز 1958، يعتبرون من الشخصيات المهمة في تاريخ العراق الحديث، حيث شكلوا تحولا جذريا في نظام الحكم وأسسوا للعديد من التغييرات السياسية والاجتماعية في البلاد.

لقد فتحت ثورة 14 تموز في العراق الأبواب أمام آفاق جديدة وحققت عدة إنجازات خلال سنواتها الخمس أهمها: إقرار دستور جديد تضمن مبادئ الديمقراطية وحقوق الإنسان وتوزيع السلطات. كما تم إلغاء المفاصل التقليدية للحكم الملكي وإنشاء نظام جمهوري. وخلال الفترة الأولى بعد الثورة، تم تنفيذ إصلاحات اجتماعية واقتصادية هدفت إلى تحسين أوضاع الشعب العراقي. أيضا، تم إلغاء الضرائب الجبائية الثقيلة على الفقراء، وتحسين ظروف العمل وتعزيز حقوق العمال والمرأة والأمومة. كما تم إلغاء العبودية وتعزيز المساواة بين الأعراق والديانات. وتم التركيز على التطوير الاجتماعي والصحي والتعليمي وتوسيع نطاق التعليم العام وتحسين جودته، وتم تطوير البنية التحتية الاجتماعية بإنشاء المدارس والمستشفيات ومرافق أخرى لخدمة الشعب. وعلى الرغم من التحديات والاضطرابات العديدة التي تبعت الثورة، فقد تمكنت من تحقيق التقدم الاجتماعي والسياسي والاقتصادي للعراق.

أثارت هذه الإنجازات مخاوف بعض الدول الكبرى مما أدى ذلك لاحتدام الصراع في العراق، وكان معقدا وشمل أطرافا متعددة تنافست على النفوذ والسلطة، انتهت بانقلاب عسكري قومي بعثي في 13 شباط 1963. وتشير المعلومات إلى أن الولايات المتحدة وبريطانيا كان لديهما دور في العمل لإسقاط حكومة عبد الكريم قاسم. إذ كان لدى البلدين مصالح استراتيجية في المنطقة ومخاوف من تأثير النظام الوطني بقيادة قاسم على مصالحهما. وتشير التقارير أيضا، إلى أن وكالة المخابرات المركزية الأمريكية (CIA)، بالإضافة إلى تورط بريطانيا في الانقلاب من خلال تقديم الدعم اللوجستي والمالي للمجموعات المناهضة لقاسم. قد وجهت دعما ومساعدة للمجموعات المعارضة في العراق، بما في ذلك أعضاء حزب البعث القياديين الذين تم تجنيدهم للمشاركة في الانقلاب.

مشاركةتويتر
المقال السابق

أ.د. محمد الربيعي ـ الحرية الأكاديمية والقيم الجامعية

المقال اللاحق

عصام الياسري ـ الانتخابات المحلية في العراق وأزمة الفساد الذي لا نهاية له!!

هيئة التحرير

هيئة التحرير

المقال اللاحق

عصام الياسري ـ الانتخابات المحلية في العراق وأزمة الفساد الذي لا نهاية له!!

صحيفة صوت الصعاليك

صوت الصعاليك

“صوت الصعاليك” عراقية حتى النفس الأخير، هدفها الدفاع عن سيادة العراق واستقلاله، سيادة الأمن فيه وسعادة أهله.. إعلاء شأنه وإظهار إرثه الحضاري بأبهى صورة.

أبواب الصحيفة



المقالات تُعبر عن رأي كُتابها والموقع غير مسؤول عن محتواها

أعداد الصحيفة

© 2021 جميع الحقوق محفوظة -جريدة صوت الصعاليك.

مرحبا بكم في صوت الصعاليك

ادخل الى حسابك الشخصي معنا

نسيت كلمة السر ؟

Retrieve your password

الرجاء ادخال اسم المستخدم او البريد الالكتروني

الدخول
لا توجد نتائج
اظهار جميع النتائج
  • الرئيسية
  • شكو ماكو
  • تقارير وبيانات
  • أقلام وأراء
  • ثقافة و فن
  • كاريكاتير
    • كاريكاتير في زمن الكورونا
    • روافد وفنانين
  • أتصل بنا
  • EVENT
  • IRAQ NEWS
  • الدخول

© 2021 جميع الحقوق محفوظة -جريدة صوت الصعاليك.