الأحد, مايو 11, 2025
لا توجد نتائج
اظهار جميع النتائج
  • الدخول
صوت الصعاليك
  • الرئيسية
  • شكو ماكو
  • تقارير وبيانات
  • أقلام وأراء
  • ثقافة و فن
  • كاريكاتير
    • كاريكاتير في زمن الكورونا
    • روافد وفنانين
  • أتصل بنا
  • EVENT
  • IRAQ NEWS
  • الرئيسية
  • شكو ماكو
  • تقارير وبيانات
  • أقلام وأراء
  • ثقافة و فن
  • كاريكاتير
    • كاريكاتير في زمن الكورونا
    • روافد وفنانين
  • أتصل بنا
  • EVENT
  • IRAQ NEWS
لا توجد نتائج
اظهار جميع النتائج
صوت الصعاليك
لا توجد نتائج
اظهار جميع النتائج
الرئيسية أقلام وأراء

عصام الياسري ـ تشكيل الحكومة الجديدة في حلبة المصارعة.. فما النتيجة المنتظرة؟

هيئة التحرير بواسطة هيئة التحرير
19 فبراير، 2022
في أقلام وأراء
0 0
0

بغداد... متظاهرون يقطعون مدخل المنطقة الخضراء قبيل صدور قرار عن المحكمة  الإتحادية بشأن الانتخابات (صور وفيديو) | النهار العربي

 

 

تشكيل الحكومة الجديدة في حلبة المصارعة.. فما النتيجة المنتظرة؟

عصام الياسري

 

يثير انتظار تشكيل الحكومة العراقية الجديدة منذ اعلان نتائج اجراء الانتخابات الاخيرة 2021 ، انتهاءً باحداث الجلسة الاولى للبرلمان العتيد وانتخاب رئيس المجلس ونائبيه بحضور اكثر من ثلثي النواب المنتخبين ومن ثم تقديم شكوى للمحكمة الاتحادية لحسم الموقف القانوني من النتائج، العديد من التساؤلات والجدل والصراعات بين الاحزاب والكتل السياسية التي تتقاتل لبقاء التوازن التوافقي ـ الطائفي وعدم إعادة هيكلة الدولة العراقية. ومن جانب آخر بين الاوساط العراقية التي تنشد تغيير النظام السياسي بالكامل وتأسيس دولة المواطنة والقانون. دولة في ظلها يبدأ عهد جديد ينتج حكومة وطنية من أصحاب الكفاءة والنزاهة، بغض النظر عن ميولهم السياسية والعرقية والعقائدية، وبذلك تنتهي محاصصة توزيع المناصب والامتيازات على اساس طائفي وعرقي بين الكتل والاحزاب المهيمنة على السلطة منذ عقدين.    

العراق الذي يعيش انقساما بين الاحزاب الشيعية وقيادتها داخل السلطة وخارجها لاجل الغنائم، كشف عن زيف تجربة النظام الطائفي ـ التوافقي وفشله الإداري المزري، فضلا عن اتساع رقعة الانقسام الداخلي وتقويض الإنجازات الوطنية، الصناعية والعلمية والمجتمعية الموروثة، فاصبح عاجزا عن صد التهديدات المختلفة القادمة من المحيط الاقليمي والدولي.

بعد سقوط نظام صدام عام 2003 جاء الاحتلال بنظام لم يعهده العراق الحديث منذ تاسيسه، اذ أقر معادلة سياسية لم تشهدها اي دولة الا لبنان، وهو تأسيس نظام طائفي ـ توافقي اخضع السلطات الثلاث للدولة حكرا للشيعة والسنة والاكراد. واذا ما افترضنا ان لبنان استطاع استيعاب هذا الشكل من نظام الحكم واحتوائه بقدرة قادر لتجاوز محنة الحرب الأهلية في ثمانينات القرن الماضي ولغاية اليوم. فهل ستنجح التجربة على المدى البعيد في بلد كالعراق، تتعايش فيه منذ عهود مجتمعات ذات ثقافات متنوعة ـ متصاهرة، تتعارض مصالحها المشتركة قبول نظام متخلف هكذا. والعراق في محيطه العربي، منذ تأسيس الدولة العراقية، قولا واحداً، لم تتجرأ حكوماته المتعاقبة إقامة نظام رجعي، تشوبه مظاهر الحساسيات الدينية التاريخية والطائفية، او جعل مناصب الدولة العليا على اساس العقيدة والعرق، بدل مبدأ الانتماء للعراق وكيانه الجيوديموغرافي “ارضا وشعبا”. ومنذ تاسيس الدولة العراقية ايضا، ليس مهم ان تناط مهام الدولة مهما كان شأنها باي مواطن عراقي كفوء، يؤمن بعراقيته ورفع شأن بلده في المحافل الدولية بغض النظر عن انتمائه السياسي او الطائفي او القومي. غير ذلك، وفقا للمباديء الاساسية ـ الدستورية والقانونية والاخلاقية، لا يجوز لا في العراق ولا غيره، تكليف اي حزب او فرد يعبر كمسؤول على الدوام وفي العلن، عن حلم الانفصال وعدم اعترافه بإنتمائه للبلد الذي انجبته امه، او متهما بالفساد واختلاس أموال الدولة أو ارتكب جرما غير اخلاقي. تسلم منصب سيادي او وظيفة حساسة في الدولة وكياناتها. “رئاسة الجمهورية ـ وزارة الخارجية ـ الامن والجيش والشرطة “، لاعتبارات مصيرية. العراق يجب ان لا يكون مثالا سيئا لحالة كهذه تهدد امنه ومصالحه للخطر. قطعا كما تعمل به الدول المتقدمة.. (اقتبس: نحتاج إلى تكريس مبدأَين مُهمين وضروريَين لأي أمة تبحث عن الإصلاح وسيادة القانون والعدالة والمساواة بدون تمييز على أساس ـ أن لا أحد أكبر من الوطن ولا أحد فوق القانون./ الكاتب عرفان نظام الدين )

ان تجربة نظام المحاصصة الطائفية ـ التوافقية، لم تثبت وعلى كافة المستويات الوطنية والمعنوية منذ 2003 ولغاية اليوم جدارتها. فالاحزاب الشيعية وميليشياتها لا تتعامل مع العراق الا من منظور جغرافي تابع لدولة ولاية الفقيه، بالاضافة الى تعاملها بما يتعلق بمفهوم السياسة بقوة السلاح. وقادة أغلب الاحزاب السنية مرتبطون عقائديا وسياسيا بدول الجوار مثل السعودية وتركيا. فيما الاحزاب الكردية، سيما الوطني الديمقراطي والاتحاد الوطني، فمواقفهم واضحة فيما يتعلق بالسياسة العامة للدولة العراقية. ينظرون لمصالحهم القومية على ان لها أولوية اهم من مصالح العراق على قاعدة “اربيل واقليم كردستان اهم من بغداد، فيما الامر يتعلق بالكرد”، كما وان مشاركتهم بالحكومات المتعاقبة، ليست الا وسيلة لتحقيق مآربهم الانفصالية والاقتصادية الانية، التي لم يحصد الشعب الكردي المغلوب على امره منها اي ثمرة سوى الويل والثبور.     

انه لمن المؤسف، شعب اقليم كردستان العراق يعيش في الماضي، يقتات على سمعة كاذبة، معزولا عن الحقائق بسبب هستيريا الدعاية القومية الزائفة التي يمارسها مناصري ومستشاري كل من حزب “برزاني” وحزب “طالباني”. وقد يلتمس الأكراد مجبرين العذر لقادتهم بسبب محنهم المعيشية والمجتمعية، لكنهم كانوا يأملون في مستقبل أفضل منذ عهود ولكن دون جدوى، حالهم حال باقي العراقيين بمختلف اجناسهم.  

ان سكوت الحكومات العراقية المتعاقبة خلال كل هذه الفترة عن هذه الاوضاع وعدم معالجتها ووضع الحلول الجدية، دلالة على تواطؤ جميع الاطراف السياسية والقبول بها لاسباب منفعية ومصالح وغايات فئوية. كما ويعتبر تقصيرا واضحا من الحكومات المتعاقبة منذ العام 2003، في إداء واجباتها المنصوص عليها دستوريا.. في دول متحضرة غير العراق، تتحمل الاحزاب والكتل السياسية مسؤولياتها الدستورية والقانونية والاخلاقية لمحاسبة الحكومة عن اي تقصير وقد تعتبره تعديا صارخا على السيادة الوطنية.

 

 

مشاركةتويتر
المقال السابق

ابراهيم الزبيدي ـ عراق ما بعد مئة عام

المقال اللاحق

أحمد موسى جياد ـ مقترحات أولية لتنفيذ قرار المحكمة الاتحادية العليا التاريخي

هيئة التحرير

هيئة التحرير

المقال اللاحق

أحمد موسى جياد ـ مقترحات أولية لتنفيذ قرار المحكمة الاتحادية العليا التاريخي

صحيفة صوت الصعاليك

صوت الصعاليك

“صوت الصعاليك” عراقية حتى النفس الأخير، هدفها الدفاع عن سيادة العراق واستقلاله، سيادة الأمن فيه وسعادة أهله.. إعلاء شأنه وإظهار إرثه الحضاري بأبهى صورة.

أبواب الصحيفة



المقالات تُعبر عن رأي كُتابها والموقع غير مسؤول عن محتواها

أعداد الصحيفة

© 2021 جميع الحقوق محفوظة -جريدة صوت الصعاليك.

مرحبا بكم في صوت الصعاليك

ادخل الى حسابك الشخصي معنا

نسيت كلمة السر ؟

Retrieve your password

الرجاء ادخال اسم المستخدم او البريد الالكتروني

الدخول
لا توجد نتائج
اظهار جميع النتائج
  • الرئيسية
  • شكو ماكو
  • تقارير وبيانات
  • أقلام وأراء
  • ثقافة و فن
  • كاريكاتير
    • كاريكاتير في زمن الكورونا
    • روافد وفنانين
  • أتصل بنا
  • EVENT
  • IRAQ NEWS
  • الدخول

© 2021 جميع الحقوق محفوظة -جريدة صوت الصعاليك.