السبت, مايو 10, 2025
لا توجد نتائج
اظهار جميع النتائج
  • الدخول
صوت الصعاليك
  • الرئيسية
  • شكو ماكو
  • تقارير وبيانات
  • أقلام وأراء
  • ثقافة و فن
  • كاريكاتير
    • كاريكاتير في زمن الكورونا
    • روافد وفنانين
  • أتصل بنا
  • EVENT
  • IRAQ NEWS
  • الرئيسية
  • شكو ماكو
  • تقارير وبيانات
  • أقلام وأراء
  • ثقافة و فن
  • كاريكاتير
    • كاريكاتير في زمن الكورونا
    • روافد وفنانين
  • أتصل بنا
  • EVENT
  • IRAQ NEWS
لا توجد نتائج
اظهار جميع النتائج
صوت الصعاليك
لا توجد نتائج
اظهار جميع النتائج
الرئيسية أقلام وأراء

حيدر عاشور ـ المقلوبات والتقلبات في السياسة العراقية

هيئة التحرير بواسطة هيئة التحرير
21 أغسطس، 2022
في أقلام وأراء
0 0
0

هذا ما قاله السيد السيستاني لمؤتمر علماء الدين العراقيين (2006) - قناة  العالم الاخبارية

 

 

المقلوبات والتقلبات في السياسة العراقية

حيدر عاشور

 

عشرون سنةً على الأكثر، يدعو فحول السياسة إلى الوحدة الوطنية، والإتلاف الاجتماعي ومحاربة الطائفية وتخييط الشق الصف الوطني بمخيط العراق، ورفع الظلم عن العراقيين وانصهار العداوة والبغضاء ما بين الأديان والى ما هنالك مما هو من هذا القبيل من الأمور التي  نراها ونتناولها ونعمل بها دائماً بالمقلوب. هل السياسيون مختصون حتى في قراراتهم؟.. هل سيبقون أعداء حتى الفناء؟. سؤالان يمرّان في العقل بقوة ولا جواب لهما يشفي الغليل.. كلما اتفقوا على ما يجمع صفوفهم المتنافرة المتقاتلة، نراهم انفسهم “غاطسين” حد اللعنة في تحقيق ما يفرّق ويباعد ويفتّت الصف الوطني والوطنية والدين. ويقولون عكس ما يفعلون، أي أن أيديهم وأرجلهم تسير عكس ما تعلنه ألسنتهم.

وعلى سبيل المثال لا الحصر، لأن في بعض الحصر ضررا.. منذ تحرر العراق من سطوة ـ هدام – وحزبه الأوحد، وهمجية السلطة الدموية، نسمع من أفواه السياسيين : بأن لا طائفية بين العراقيين، وأن تعايش المذاهب والأديان المتعددة في العراق هو ميزة وطنية للعراق. ولكن ومنذ سقوط الطاغية وأعوانه، والعراقيون يرون التناحر والخلاف والتوتر والتآمر، والتكاذب والتقاذف والتكفير والتفسيق، والتفسيد، والتجريم، ونصب المكائد، وفتح ملفات فساد مخزية وتسقيط الشريف، ورفع الواطي والمتخلف، كلها مناهج داخلية بين المتحزبين والمتكتلين والمتجمعين والمتمذهبين والمتدينين وحتى المدنيين.. وهي حقائق ما تنطوي عليه نفوسهم .

وكل هذه المقلوبات والتقلبات في السياسة العراقية.. كان الرجل الحكيم والوحيد الذي يعدل انحرافهم وانحراف الآخرين، ويذكّرهم إن نفعت الذكرى هو ” السيد علي السيستاني”، وحين زادت بلواهم وكبر فتق الخلافات بينهم ودخل (داعش) يمزق على راحته الوطن والمواطن، جاءت الفتوى المقدسة التي لا تزال تعمل في حفظ دماء العراقيين بالتساوي، وتحمي العرض والأرض والمقدسات، وترسم حدود السلام رغم الأبواق والأقنعة والازدواجية والمصالح التي تثير الفتن. والعجاج العاصف على تشويه حكمة السيستاني.

السيد السيستاني.. دام ظلّه بصدق | الحرة

ولأن سيد علي السيستاني رجل له كلمة واحدة وخط ديني واحد، اليوم يقف العالم كله له بإجلال، والكل يتمنى لقاءه والتحدّث إليه وفك سره العظيم عند الله.. اليوم قد أغلقت كل الأفواه وفتحت كل العيون والآذان تنظر وتسمع ماذا سيطلب البابا فرانسيس؟. وبماذا سينصحه السيد السيستاني ؟. من أجل الإسلام والعراق. ولمرة واحدة في حياة السياسي العراقي، مرة واحدة عليه أن يبدأ سياسة جديدة وان يعتمد عن قصد هذه المرة الى الاستماع للسيد السيستاني. ونحن المواطنين المختلفين على كل شيء مذاهبنا متناقضة، أدياننا متناقضة، وليس لدينا ما نجتمع حوله سوى المؤامرات وطرائق الموت… عليهم بعد هذه الزيارة العملاقة لأعظم شخصية إسلامية تقود المسلمين، أن يجتمعوا حول الإمام السيستاني ولا يسيروا عكس الاتجاه.. فكل الذي مرّ على العراقيين من سياسييهم حول الوطن والوحدة والدين وغيره “كذب”.. والشيء الحقيقي الوحيد ما يقوله السيد السيستاني، هو الخط واضح المعالم في بناء الإنسان العراقي بكل مذاهبه وطوائفه، أن يعيشوا في سلام في بلد عريق اسمه ” العراق”.

هذه التجربة العالمية والعملية في لقاء الأب الروحي للعراقيين والبابا فرانسيس.. اذا لم يسر السياسيون وغيرهم بالاتجاه الصحيح والثابت وحاولوا ان يقفوا بالمقلوب سيبقى الوضع على ما عليه من ألم وفاقة وحرمان وفساد.. الخ، ويفني احدهم الآخر في طرائق الموت المستوردة حسب أجنداتهم.. وأملهم أن لا يبقى في العراق من يقول أنا من أصل عراقي.

مشاركةتويتر
المقال السابق

عماد كريم ـ مظفر النواب مآساة شاعر كان يحلم دون جدوى

المقال اللاحق

قيس الزبيدي ـ دراسة أولية في بنية السينما الفلسطينية العامة

هيئة التحرير

هيئة التحرير

المقال اللاحق
قيس الزبيدي ـ دراسة أولية في بنية السينما الفلسطينية العامة

قيس الزبيدي ـ دراسة أولية في بنية السينما الفلسطينية العامة

صحيفة صوت الصعاليك

صوت الصعاليك

“صوت الصعاليك” عراقية حتى النفس الأخير، هدفها الدفاع عن سيادة العراق واستقلاله، سيادة الأمن فيه وسعادة أهله.. إعلاء شأنه وإظهار إرثه الحضاري بأبهى صورة.

أبواب الصحيفة



المقالات تُعبر عن رأي كُتابها والموقع غير مسؤول عن محتواها

أعداد الصحيفة

© 2021 جميع الحقوق محفوظة -جريدة صوت الصعاليك.

مرحبا بكم في صوت الصعاليك

ادخل الى حسابك الشخصي معنا

نسيت كلمة السر ؟

Retrieve your password

الرجاء ادخال اسم المستخدم او البريد الالكتروني

الدخول
لا توجد نتائج
اظهار جميع النتائج
  • الرئيسية
  • شكو ماكو
  • تقارير وبيانات
  • أقلام وأراء
  • ثقافة و فن
  • كاريكاتير
    • كاريكاتير في زمن الكورونا
    • روافد وفنانين
  • أتصل بنا
  • EVENT
  • IRAQ NEWS
  • الدخول

© 2021 جميع الحقوق محفوظة -جريدة صوت الصعاليك.