الإثنين, مايو 19, 2025
لا توجد نتائج
اظهار جميع النتائج
  • الدخول
صوت الصعاليك
  • الرئيسية
  • شكو ماكو
  • تقارير وبيانات
  • أقلام وأراء
  • ثقافة و فن
  • كاريكاتير
    • كاريكاتير في زمن الكورونا
    • روافد وفنانين
  • أتصل بنا
  • EVENT
  • IRAQ NEWS
  • الرئيسية
  • شكو ماكو
  • تقارير وبيانات
  • أقلام وأراء
  • ثقافة و فن
  • كاريكاتير
    • كاريكاتير في زمن الكورونا
    • روافد وفنانين
  • أتصل بنا
  • EVENT
  • IRAQ NEWS
لا توجد نتائج
اظهار جميع النتائج
صوت الصعاليك
لا توجد نتائج
اظهار جميع النتائج
الرئيسية أقلام وأراء

إشبيليا الجبوري ـ ناجي العلي وقامة حنظلة الخالدة

هيئة التحرير بواسطة هيئة التحرير
7 يونيو، 2024
في أقلام وأراء
0 0
0

ناجي العلي .. في الذكرى الثانية والثلاثين لاغتياله.. ما زال "حنظفة " طفل  فلسطين الحاضر الأبهى في الذاكرة!

يضمّ رسوماته بين عامي 1985- 1987 ناجي العلي... أحوال الفقراء والمهزومين  بريشة فنان - جريدة الجريدة الكويتية

ناجي العلي وقامة حنظلة الخالدة

 

إشبيليا الجبوري

ت: من اليابانية أكد الجبوري

ناجي العلي وحنظلة. إن الأخبار بأن الوعي الجديد والنضال بحنظلة، سيصبحان نصين معاديين للدكتاتورية في منظمة التحرير الفلسطينية، تعطي ناجي العلي الحق تمامًا عندما قال إن الدكتاتورية والفساد فقدوا الدم الفلسطيني؛ والحرية وحدها هي التي تحافظ على تلويث صورة الدم الفلسطيني. بالنسبة لناجي العلي، “حنظلة” هو الحب؛ وكان المثال الحق. إذا كان (حنظله) محبة والحرية محبة، فلا ينبغي للحرية أن تنقاد بالحقد وعدم الإيمان والحماقة، بل بالحب والحكمة.

 

بالصور.. "حنظلة" و"فاطمة" و"المسيح" و"الإسرائيلى" أبطال ناجى العلى - اليوم السابع

 

خارج النص» يعيد تسليط الضوء على فيلم «ناجي العلي» - مجلة رمان الثقافية

إذا ناجي العلي آمن بحنظلة، وعرف، وفهم، واجتهد، ولكن ليس لديه محبة واهية، فكل جهوده هي أعمال ثورية. الحب يجعل العمل حيًا، موجودًا، حقيقيًا، أبدي. ناجي العلي، على عكس الفلسفة الفردية، يبني فن  رسم الوجود الوجودي بشكل مختلف. أستقول ما لحنظلة استدارة ظهره للجمهور: “أنا أستدير ظهري إذن أنا موجود”؛ أي “أنا موجود إذا شعرت حنظلة” وعند ناجي العلي “حنظلة موجود إذا أحب” لأنه مع الله، والله محبة. وهذا هو الفرق بين الفنان والسياسي. ناجي العلي “صلب المسيح٬ لكن أبقى على حنظلة والحجارة/لوحته الايقونة” ؛ ليس لأنه كان يشكل خطرا على الإمبراطورية الفاسدة في منظمة التحرير الفلسطينية؛ ولكن، لأنه كان يشكل تهديدًا للفاسدين وفريسة “الحاخامية – الفلسطينية”.

(ناجي العلي 1938 – 1987)، ليس منافقا٬ ولا شاعرا “محمود خيبتنا”٬ رسوماته و”أفكاره” أيقونة خالدة؛ أسئلة ليست بكاتب٬ ولكنها فلسفة سياسية وأنثروبولوجية عميقة. والتي ساهمت في الأنثروبولوجيا الدينية والفلسفية العربية. في الواقع، يتناول ناجي العلي موضوع الانفتاح الإنساني من خلال صور شخصية “حنظلة” المفضلة٬ بمواجه أقنعة الوجوه المزيفة: (“الزعيم الأكبر للمنظمة” و ” الحواريون/الذيول” في المجلس الفلسطيني” منفتحان على الموت والتشرد. كما تم تصوير صور ناجي العلي للأشخاص الفاسدين بشكل كامل (القادة الفلسطينين والعرب). من بينهم (سكرتيرة ياسر عرفات) في رسمه عن “رشيدة مهران” واتحاد الكتاب لفلسطينين/ محمود درويش /محمود خيبتنا/ كما في “إخوة يوسف”… “إنهم أشخاص/كروش/ مسترخون، منغلقون على أنفسهم”.

من ناحية أخرى، فإن “منتصف الحرية-اللاحرية” الثابت كشف عنه في الأصل وتوجهات فرشاة ناجي العلي. يتم تنفيذ رسوماته برفقة حنظلة في طرحه “قضية الحرية والنضال من أجلها” من خلال صور أصغر آل “حنظلة”٬ و”الحجر” في معظم “اعماله”. يشير جميع ابعاده في “حنظله” تقريبًا إلى التلميحات (دويستويفسكي عربي/ الشياطين في حنظلة) الكريستولوجية “التي تتخلل صورة ميشكين”.  وموضوعاته التي يختار فيها أليوشا كارامازوف والأمير ميشكين طريق الإنسان الإله في حنظلة الصامت. تم الكشف عن موضوع الحرية في خطب القيادات الزائفة في صورة ستافروجين من رواية “الشياطين”. كما أن “التأليه-شبه-التأليه-الشيطانية” المستمر مفهوم تمامًا في أعمال دوستويفسكي. يظهر ناجي العلي (خطاب حنظلة المسموع) طريق “التأله” في مثال صور القس الأكبر زوسيما وأليوشا كارامازوف، واسلوب المواجهة والكشف للـ(الكروش المتعفنة) باسلوب “الشيطانية” في مثال ستافروجين في “الشياطين”. إن “التقسيم الشامل للوحة شبه الوحدة” المستمر موجود أيضًا في عمل ناجي العلي؛ والتي أظهرت بالتفصيل مجمل حنظلة الأبطال الاحرار بالإيجابي والسلبي للجمهور. يتم أيضًا تتبع فرشاة الفراغات في اللوحة المدروسة٬ تماما٬ وفق أفاق الأفكار والموضوع الرئيس لطرحه٬ فراغات تعبيرية “سكونية نصف عملية الطاقة” الثابتة في أدب فرشاة ناجي العلي. ومن مكوناته الثلاثة، يرسم المفكر فيه؛ الإجراء٬ بوضوح. ويتم ذلك من خلال مثال صور كشف حنظلة للأبطال الإيجابيين وغير الإيجابيين تمامًا مثل ديمتري كارامازوف. ولا يلعب (حنظلة) عزلة الشخصيات الثابتة٬ و لا النظرة الثابتة لأي دور مهم في رؤية الحركة والتغيير للعالم. وهكذا فإن  لحنظلة الثوابت الأساسية للوجود الإنساني ممثلة في عمله، ولو بنسب مختلفة؛ وهي قريبة من جوهر الأنثروبولوجيا العربية/الفلسطينية التي ساهمت فيها.

 

ناجي العلي .. فنان دوخ لعالم

لا يمكن فهم ناجي العلي بشكل كامل خارج العمليات الاجتماعية التاريخية والفكر العربي النضالي. على سبيل المثال، في مواجهة أحداث القرن العشرين والواحد وعشرين في فلسطين والدول العربية التي شهدت لحظتين كبيرتين: 1) الميدان العربي؛ 1948؛ و2) حرب حزيران 1967؛ والذي، من الناحية الثقافية، هو فرض القيم الاجتماعية والثقافية الغربية؛ ومن بينها “أيديولوجية الانظمة الديكتاتورية”؛ من الدول العظمى المحتلة” مخرجات الحرب العالمية الثانية” معاهدة لوزان، دفع بتناول المحتوى الثقافي العربي، حيث الفهم المتصل للقهر والحب معا٬ في حنظلة للإنسان أهمية كبيرة، في أعمال ناجي العلي. إن أنثروبولوجيته الفلسفية ضرورية في المجتمع العربي والفلسطيني الحديث بسبب التجريد من الإنسانية، والبراغماتية، والنفعية، وفقدان شجاعة الحب.

والأساس والمفتاح لفهم أنثروبولوجيا ناجي العلي: هو إشكالية القبول المتساهل في التضحية بالإنسان وتدميره؛ ليس فقط لمبدأ ما هو عليه؛ ولكن من أجل مبدأ ما قد يصبح قهرا استبداديا مستداما. يُنظر إلى مسار حياة حنظلة/ الفرد والجماعة – عند ناجي العلي – على أنه اختبار، واختيار بين الخير والشر. إن مشكلة الإحساس بالحياة النضالية لها طابع الحرية والنضال إليها متعدد المستويات، والذي يتكون على المستوى الفردي من البحث عن هذا المعنى، وفي إطار النظرة الجمالية للعالم؛ يتم دمجه مع فئات الحرية والخطيئة والبر والضمير. لذلك يتم تعريف الحرية في أعمال ناجي العلي على أنها قدرة الإنسان على الاختيار بين الخير والشر في حنظلة. وفي الوقت نفسه، يتم تأكيد وجود الجانبين المظلم والمشرق في كل شخص حر أو مدافع عن الإخاء والعدالة والحق، مما يترك الأمل مفتوحًا في اهتداءه إلى الطريق القيمي الاخلاقي للوجود الصحيح. إن بداية الطريق إلى الحرية، بحسب ناجي العلي، هي إدراك القيم الحقيقية؛ التي عبرت عنها وصرخات حنظلة؛ التأويل بخطاب معاداته؛ بأضداد معاداته “القضية والنضال الفلسطيني” و”عدم مراعاته متطلبات المرحلة” وخطاب الكراهية للفصائل الفلسطينية/منظمة التحرير الفلسطينية٬ وصوته العالي في أروقة شق ثقافة النضال الفلسطيني والعربي” ..إالخ من تأويلات الخزعبلات الثقافية الذيلية/المائلة، التي أودت بالتخلص من ناجي العلي وصحبته الصادقة والدافئة مع “حنظلة”. لكن  الذي حصل على مرة هذا النضال الإنساني للرسام الملتزم؛ نجاح نضاله وتحقيق صرخته المشروعه في الحرية للإنسان٬ وعلى عدم موافقة “كروش المرحلة” أعضاء منظومة الفساد الفلسطيني والعربي مقابل فرشاة ناجي العلي وحنظلة فقط.

مشاركةتويتر
المقال السابق

إشبيليا الجبوري ـ ناجي العلي وقامة حنظلة الخالدة

المقال اللاحق

الحركة الحقوقية العراقية تطالب باستعادة تثبيت عيد تأسيس الجمهورية العراقية عيدا وطنيا جامعا

هيئة التحرير

هيئة التحرير

المقال اللاحق
الحركة الحقوقية العراقية تطالب باستعادة تثبيت عيد تأسيس الجمهورية العراقية عيدا وطنيا جامعا

الحركة الحقوقية العراقية تطالب باستعادة تثبيت عيد تأسيس الجمهورية العراقية عيدا وطنيا جامعا

صحيفة صوت الصعاليك

صوت الصعاليك

“صوت الصعاليك” عراقية حتى النفس الأخير، هدفها الدفاع عن سيادة العراق واستقلاله، سيادة الأمن فيه وسعادة أهله.. إعلاء شأنه وإظهار إرثه الحضاري بأبهى صورة.

أبواب الصحيفة



المقالات تُعبر عن رأي كُتابها والموقع غير مسؤول عن محتواها

أعداد الصحيفة

© 2021 جميع الحقوق محفوظة -جريدة صوت الصعاليك.

مرحبا بكم في صوت الصعاليك

ادخل الى حسابك الشخصي معنا

نسيت كلمة السر ؟

Retrieve your password

الرجاء ادخال اسم المستخدم او البريد الالكتروني

الدخول
لا توجد نتائج
اظهار جميع النتائج
  • الرئيسية
  • شكو ماكو
  • تقارير وبيانات
  • أقلام وأراء
  • ثقافة و فن
  • كاريكاتير
    • كاريكاتير في زمن الكورونا
    • روافد وفنانين
  • أتصل بنا
  • EVENT
  • IRAQ NEWS
  • الدخول

© 2021 جميع الحقوق محفوظة -جريدة صوت الصعاليك.