الإثنين, يونيو 2, 2025
لا توجد نتائج
اظهار جميع النتائج
  • الدخول
صوت الصعاليك
  • الرئيسية
  • شكو ماكو
  • تقارير وبيانات
  • أقلام وأراء
  • ثقافة و فن
  • كاريكاتير
    • كاريكاتير في زمن الكورونا
    • روافد وفنانين
  • أتصل بنا
  • EVENT
  • IRAQ NEWS
  • الرئيسية
  • شكو ماكو
  • تقارير وبيانات
  • أقلام وأراء
  • ثقافة و فن
  • كاريكاتير
    • كاريكاتير في زمن الكورونا
    • روافد وفنانين
  • أتصل بنا
  • EVENT
  • IRAQ NEWS
لا توجد نتائج
اظهار جميع النتائج
صوت الصعاليك
لا توجد نتائج
اظهار جميع النتائج
الرئيسية ثقافة و فن

د. عدنان الظاهر ـ منازل العطراني

هيئة التحرير بواسطة هيئة التحرير
24 مايو، 2025
في ثقافة و فن
0 0
0

 

 

منازل العطراني

 

 عدنان الظاهر

 

قرأتُ اليوم في موقع المثقف قراءة تحليلية لرواية ( منازل العطراني ) كاتبها الأستاذ جمال حسن علي العتّابي. كان صاحب القراءة التحليلية دقيقاً فيما كتبَ فاهماً لما جاء في الرواية من أمور الصغير منها والكبير لكنَّ ما استخلصه وألحَّ عليه [ وهذا شأنه ] شأنٌ يستلفت النظر حقاً ، نعم بل ويستدعي التوقف طويلاً والتساؤل كثيراً لِمَ هذا التشبث حدَّ الإلحاح بمسألة وردت في هذه الرواية ولا أحسبها ذات أهمية بالغة بالنسبة لمضمون ومجمل سياقات هذه الرواية { منازل العطراني }. أقصد الإنتماء إلى ( جماعة ) معينة سياسية هي الحزب الشيوعي العراقي بالذات وما نال [ محمد الخلف / حسن علي العتّابي ] من أذى وسجن وطرد من الوظيفة نتيجةً لإنتمائه لهذه [ الجماعة ]. هل ندم محمد الخلف على إنتمائه ذاك ؟ هذا ما دار حوله الأستاذ محلل الرواية وحاول بشتى السبل والطرق إثباته وتأكيده كأنْ لم يُسجنْ أحدٌ قبل ولا بعد محمد الخلف ولم يُحرم من وظيفته أحدٌ تاركاً وراءه عائلة كثيرة العدد بلا مُعيل. وكأنه النادم الوحيد على ذلك الإنتماء وكأننا لم نعاصرْ ولم نُصادقْ الكثيرين ممن واجه ذات المصير وانتهى إلى قرار نهائي يقضي بالتخلي عمّا التزم من مبدأ وحزب وأعلن ندمه بل وتبرأ البعض عَلَناً بنشر صيغة البراءة الشهيرة في العهد الملكي بل وأدهى من هذا : كتابة إعترافات خطيّة موقّعة تكشف اسماء وعناوين رفاق هؤلاء المعترفين وفي ذاكرة العراقيين مثالان حيّان شخاصان لقادة في الحزب هما مالك سيف وعزيز الحاج. إذاً لا يستحق هذا الأمر كل هذا الجهد والتركيز على هذه الموضوعة بالذات.

 بقدر فهمي لما كتب الأستاذ محلل هذه الرواية فإنَّ كاتبها الأستاذ جمال حسن العتاّبي لم يولِ هذا الأمرهذا القدرالكبير من الأهمية إنما مرَّعليه خفيفاً كلّما اقتضت سياقات الرواية وهو نفسه ليس نادماً على التزامه وانتمائه للحزب الشيوعي ويكفي أنْ نعرف أنه درس في الإتحاد السوفييتي السابق مُبتعثاً بزمالة دراسية حزبية ونعرف مَنْ هواليوم وأية وظيفة يشغل وفي أية وزارة ؟

الآن ماذا عن ( محمد الخلف ) ؟ إنه المربي الفاضل والصديق العزيز الأستاذ أبو جمال حسن علي العتّابي عرفته وعملنا معاً أربعة أعوام نُحرر مع زملاء آخرين صفحة التعليم والمعلم الأسبوعية في جريدة طريق الشعب. نجتمع مرة في الأسبوع ومعنا الفقيد الراحل ضحية البعث المربي عبد الستار زُبير أبو إيمان وزملاء آخرون غير ثابتين وآخرون ثابتون لكنهم غير دائمي الحضور .. نجتمع نتدارس البريد الوارد من شتى التدريسيين ومن كافة المستويات من شتى مدارس ومعاهد وجامعات العراق ثم نختار الأكثر إلحاحاً أو أهمية والأنضج تحريراً نُصححه وندققه ونُعدّه للنشر في الأعداد القادمة لصحيفة طريق الشعب. إذاً كنت وأخي المرحوم [ محمد الخلف ] محررين صحافيين هواةً متطوعين مُضحين بكل شئ من أجل صحيفة طريق الشعب لسان لجنة الحزب المركزية. أمضينا أربع سنوات [ 1974 ـــ 1978 ] معاً لم أسمعْ منه شكوى أو علامة تذمر أو ندم وأكثر … كان يُساهم بنشاط في كافة الفعاليات الحزبية الإحتفالية بهذه المناسبة أو تلك. وأكثر … كان ولده سامي يعمل كادراً فنيّاً في خطوط وطباعة وإخراج جريدة طريق الشعب ومن ثمَّ قتل البعثيون هذا الشاب نجل أبيه وأحد رموز أخوته إثر انفراط الجبهة الوطنية تاركاً أرملةً شابة ما زالت على قيد الحياة في بغداد هي الإعلامية والأديبة السيدة مُنى سعيد الطاهر. فأين ندم [ محمد الخلف ] ؟ قلتُ إنَّ الأستاذ جمال حسن علي عالج ظاهرة عراقية سياسية معروفة وقلّبها على وجوه عِدّة شأنَ الباحث والمدقق والحكيم النفساني لا غير. لا على راوٍ حَرَج فيما يروي وكيف يروي و ( ناقل الكفر ليس بكافر ) ….

يوجد لحُسن ظن العراق والأدب العراقي رجلٌ شاهد عيان عرف ( محمد الخلف ) لأربع سنوات وخالطه في السرّاء والضرّاء وجاء الوقت المناسب ليقول فيه كلمة حق يستحقها هذا الرجل الأب والمربّي والصحافي الهاوي الملتزم بخط وجريدة الحزب الشيوعي العراقي.

مشاركةتويتر
المقال السابق

اسعد عبدالله عبد علي ـ الأكراد وموقفهم من الانتخابات القادمة

هيئة التحرير

هيئة التحرير

صحيفة صوت الصعاليك

صوت الصعاليك

“صوت الصعاليك” عراقية حتى النفس الأخير، هدفها الدفاع عن سيادة العراق واستقلاله، سيادة الأمن فيه وسعادة أهله.. إعلاء شأنه وإظهار إرثه الحضاري بأبهى صورة.

أبواب الصحيفة



المقالات تُعبر عن رأي كُتابها والموقع غير مسؤول عن محتواها

أعداد الصحيفة

© 2021 جميع الحقوق محفوظة -جريدة صوت الصعاليك.

مرحبا بكم في صوت الصعاليك

ادخل الى حسابك الشخصي معنا

نسيت كلمة السر ؟

Retrieve your password

الرجاء ادخال اسم المستخدم او البريد الالكتروني

الدخول
لا توجد نتائج
اظهار جميع النتائج
  • الرئيسية
  • شكو ماكو
  • تقارير وبيانات
  • أقلام وأراء
  • ثقافة و فن
  • كاريكاتير
    • كاريكاتير في زمن الكورونا
    • روافد وفنانين
  • أتصل بنا
  • EVENT
  • IRAQ NEWS
  • الدخول

© 2021 جميع الحقوق محفوظة -جريدة صوت الصعاليك.