السبت, مايو 10, 2025
لا توجد نتائج
اظهار جميع النتائج
  • الدخول
صوت الصعاليك
  • الرئيسية
  • شكو ماكو
  • تقارير وبيانات
  • أقلام وأراء
  • ثقافة و فن
  • كاريكاتير
    • كاريكاتير في زمن الكورونا
    • روافد وفنانين
  • أتصل بنا
  • EVENT
  • IRAQ NEWS
  • الرئيسية
  • شكو ماكو
  • تقارير وبيانات
  • أقلام وأراء
  • ثقافة و فن
  • كاريكاتير
    • كاريكاتير في زمن الكورونا
    • روافد وفنانين
  • أتصل بنا
  • EVENT
  • IRAQ NEWS
لا توجد نتائج
اظهار جميع النتائج
صوت الصعاليك
لا توجد نتائج
اظهار جميع النتائج
الرئيسية أقلام وأراء

اسعد عبدالله عبد علي ـ انتباه.. جريمة اغتصاب طفل في الزعفرانية

هيئة التحرير بواسطة هيئة التحرير
8 مايو، 2025
في أقلام وأراء
0 0
0

 

 

انتباه.. جريمة اغتصاب طفل في الزعفرانية

 

الكاتب/ اسعد عبدالله عبدعلي

 

اغتصاب طفل ذو التسع سنوات في منطقة الزعفرانية في بغداد, الحدث الذي هز بغداد قبل يومين, حيث قام شخصان راشدان بالاعتداء الجنسي على طفل بمساعدة عمتهما, مع تصوير الجريمة, والتي تبدو من سير الاحداث لاذلاء والد الطفل او ابتزازه, او لغرض الانتقام, وتوضح الجريمة مدى تسافل هؤلاء المجرمون مع عمتهم, وارى ان حكم الاعدام قليل بحقهم, فهولاء وحوش من الخطر تركهم يعيشون بين الناس, ولا علاج لهم الا بعقوبة شديدة, ليتعض من هو على شاكلتهم.

وقد لاحظنا من خلال الاخبار التي تتناقلها القنوات والمواقع الخبرية ومواقع التواصل الاجتماعي, ان حوادث اغتصاب الاطفال في ازدياد, لذلك يجب ان تكون وقفة جدية من الاعلام لغرض حماية الاطفال من الوحوش المفترسة الفاقدة للشرف.

  • عقوبة الاعدام ضرورية لحماية المجتمع

من الضروري في هذا المقطع الزمني جعل عقوبة مغتصب الاطفال هي الاعدام, لان الجاني عبارة عن وحش مفترس لن يتوقف عن ملاحقة الاطفال والسعي للاعتداء عليهم, فالافضل ان تكون العقوبة هي الاعدام, لان الجاني لا مكان له وسط المجتمع, فهو عبارة عن قنبلة موقوتة تنتظر الفرصة لتنفجر, وهنالك من يروج للجريمة عبر افلام هوليود, او الثقافة الغربية التي تريد افساد المجتمع وتعمل على نشر الامراض الانحرافية, لذلك عقوبة الاعدام والتشدد مع كل من يحاول الاعتداء على الاطفال هو افضل حل لتنقية المجتمع من حثالات مريضة لا شفاء يرتجى لها.

  • الاطفال امانة

يُعد حماية الأطفال من الاعتداء سواء كان جنسيًا، بدنيًا أو نفسيًا، من الأهداف الأساسية للأسر والمؤسسات المجتمعية والحكومية, فالأطفال أمانتهم وهي مسؤولية الجميع لضمان بيئة آمنة, تُمكّنهم من النمو والتعلم في ظروف صحية وسليمة, وعلى الحكومة ان تُعدها من القضايا ذات الأولوية لها لكثرة حوادث الاغتصاب للاطفال حاليا, فالأطفال هم أمانة في أعناق أسرهم والمؤسسات المجتمعية والحكومات.

ان المسؤولية تقع على عاتق الجميع لضمان بيئة آمنة تتيح لهم النمو والتعلم بحرية وكرامة, فان توفير الحماية للأطفال يعزز من صحتهم النفسية والجسدية، ويُحتم على المجتمع أن يكون يقظًا, ويعمل بشكل مستمر للوقاية والكشف عن أي شكل من أشكال الاعتداء، فضلاً عن تقديم الدعم اللازم للمتضررين, فحماية الأطفال ليست مجرد واجب، بل خيار إنساني وأخلاقي لضمان مستقبل جميل وأكثر أمانًا لهم ولأجيالنا القادمة.

  • الوقاية والتوعية

ينبغي أولاً توعية الأطفال بأهمية حماية أنفسهم، وتعليمهم كيفية التعرف على التصرفات الغريبة أو المخالفة، وتشجيعهم على الحديث مع الكبار الموثوق بهم عند تعرضهم لأي سوء, كما يجب توعية الأسر والمربين حول علامات الاعتداء, وأهمية التواصل المفتوح مع الأطفال, وللوقاية والتوعية من احتمالات اغتصاب الأطفال، يمكن اتباع عدة استراتيجيات مهمة:

اولا: التعليم والتوعية: تعليم الأطفال عن أجسادهم وحقوقهم، وكيف يميزون التصرفات غير اللائقة أو المؤذية، وتشجيعهم على الحديث مع والديهم أو شخص موثوق عند الشعور بالخطر.

ثانيا: تعزيز الثقة: بناء علاقة ثقة بين الأطفال وذويهم، ليشعروا بالقدرة على البوح بأي مشكلة أو خوف.

ثالثا: الرقابة والمراقبة: مراقبة الأطفال أثناء تواجدهم في المنزل، الأماكن العامة، والبيئات التي يتفاعلون معها، وتوعية الأهل حول أهمية عدم ترك الأطفال مع أشخاص غرباء أو غير موثوق بهم.

رابعا: تدريب الكبار: تقديم دورات تدريبية للأهل والمعلمين حول كيفية التعرف على علامات الاعتداء وأساليب الحماية.

خامسا: تسجيل الأرقام والتواصل مع الجهات المختصة: تدريب الأطفال على استخدام خطوط الطوارئ, والتواصل مع الجهات المعنية عند الحاجة.

سادسا: تعليم الحدود الشخصية: تعزيز فكرة أن الأطفال لهم الحق في قول “لا” إذا شعروا بعدم الارتياح تجاه أي شخص أو تصرف.

سابعا: توفير بيئة آمنة: الحرص على أن تكون المناطق التي يتردد عليها الأطفال آمنة وخاضعة للمراقبة.

هذه الإجراءات، بالإضافة إلى التوعية المستمرة والتشجيع على الحوار المفتوح، تساهم بشكل كبير في حماية الأطفال من أي نوع من الاعتداءات الجسدية أو النفسية.

  • دور العشائر الغائب

على العشائر ان يكون لها دور حقيقي في قضية اغتصاب الاطفال, حيث يجب ان تحارب المغتصبين عبر طردهم من العشيرة, واعتبار بقائهم ضمن العشيرة وصمة عار بحق العشيرة, وان يقوم افراد العشيرة بمقاطعة مغتصب الاطفال, ان السكوت عن هكذا اشخاص يعني ان العشيرة راضية بفعلهم ومشاركة بكل ما يحصل, فهل يرضاها شيخ العشيرة ان يحصل لابنه او ابنته هكذا فعل؟ وان يكون الفصل العشائري على مغتصب الاطفال باهض جدا, لكبر حجم الجريمة.

هذا الدور مهم جدا حاليا, يجب ان يكون مؤتمر كبير للعشائر تجتمع للتفق على قوانين واحدة تعمل على طرد هكذا حثالات.

مشاركةتويتر
المقال السابق

كفاح الزهاوي ـ أوهام العزلة وومضات الأمل

المقال اللاحق

كمال الجبوري ـ لماذا لا تصبح العرب أمة واحدة؟

هيئة التحرير

هيئة التحرير

المقال اللاحق

كمال الجبوري ـ لماذا لا تصبح العرب أمة واحدة؟

صحيفة صوت الصعاليك

صوت الصعاليك

“صوت الصعاليك” عراقية حتى النفس الأخير، هدفها الدفاع عن سيادة العراق واستقلاله، سيادة الأمن فيه وسعادة أهله.. إعلاء شأنه وإظهار إرثه الحضاري بأبهى صورة.

أبواب الصحيفة



المقالات تُعبر عن رأي كُتابها والموقع غير مسؤول عن محتواها

أعداد الصحيفة

© 2021 جميع الحقوق محفوظة -جريدة صوت الصعاليك.

مرحبا بكم في صوت الصعاليك

ادخل الى حسابك الشخصي معنا

نسيت كلمة السر ؟

Retrieve your password

الرجاء ادخال اسم المستخدم او البريد الالكتروني

الدخول
لا توجد نتائج
اظهار جميع النتائج
  • الرئيسية
  • شكو ماكو
  • تقارير وبيانات
  • أقلام وأراء
  • ثقافة و فن
  • كاريكاتير
    • كاريكاتير في زمن الكورونا
    • روافد وفنانين
  • أتصل بنا
  • EVENT
  • IRAQ NEWS
  • الدخول

© 2021 جميع الحقوق محفوظة -جريدة صوت الصعاليك.