السبت, يوليو 19, 2025
لا توجد نتائج
اظهار جميع النتائج
  • الدخول
صوت الصعاليك
  • الرئيسية
  • شكو ماكو
  • تقارير وبيانات
  • أقلام وأراء
  • ثقافة و فن
  • كاريكاتير
    • كاريكاتير في زمن الكورونا
    • روافد وفنانين
  • أتصل بنا
  • EVENT
  • IRAQ NEWS
  • الرئيسية
  • شكو ماكو
  • تقارير وبيانات
  • أقلام وأراء
  • ثقافة و فن
  • كاريكاتير
    • كاريكاتير في زمن الكورونا
    • روافد وفنانين
  • أتصل بنا
  • EVENT
  • IRAQ NEWS
لا توجد نتائج
اظهار جميع النتائج
صوت الصعاليك
لا توجد نتائج
اظهار جميع النتائج
الرئيسية أقلام وأراء

د. علي عبدالرحمن الزعاك ـ في ذكرى الغزو والاحتلال.. أسلحة (( السراب )) الشامل

هيئة التحرير بواسطة هيئة التحرير
2 مايو، 2025
في أقلام وأراء
0 0
0

 

 

في ذكرى الغزو والاحتلال..

أسلحة (( السراب )) الشامل

 

د. علي عبدالرحمن الزعاك

 

كتاب السراب قصة (( اسر )) أستاذ جامعة في سياق بحث الغزاة عن برنامج مزعوم لأسلحة الدمار الشامل، يبدا الكتاب المميز بهذا المقطع المثير:

(تلقى الأستاذ علاء الدين رسالة (تهديد) ثانية في الأسبوع الثاني للاحتلال (أواخر نيسان 2003) وهذه المرة كانت من البعثة البريطانية المؤقتة التي فتحت في العاصمة المحتلة بغداد. كان مضمون الرسالة حازما وينص على واجب الحضور الى مقرها السابق في شارع حيفا الراقي، حيث أعادت فتح المبنى التراثي القديم لبعثتهم الدبلوماسية التي غادرت العراق منذ عام 1990 على إثر غزو الكويت. عندما وصل إلى المبنى التالف المغبر والخاضع لحراسة مشددة من قبل قواتهم لم يكن هناك مكان للجلوس أو الانتظار في فوضى الكرافانات التي صفت عشوائيا في باحة المبنى الأمامية. ثم ظهرت شابة ترتدي الزي العسكري قادته لكرفان صغير…)

احتوى الكتاب على 15 فصل (البحث عن الجدري، كمين الضابطة، جدار الخلية، السيدتان الأسيرتان، من في معتقل كروبر؟..الخ) وجاء في تمهيده الأسئلة التالية:

هل كانت مفارقه أن يصبح أستاذ جامعه (أسير حرب) بعد الغزو الذي أطلق عليه اسم (عملية الحرية) ؟ ولماذا وجد قادة العلم والثقافة من أساتذة جامعات وأطباء ومهندسين وغيرهم من بلاد ما بين النهرين أنفسهم يجترون ماضيهم المبدع في مقاهي عمان ودمشق. الّانهم كانوا ببساطه ينتمون الى الطبقة الوسطى المسالمة المهزومة؟

كان (فرانز كافكا) الكاتب التشيكي ورائد الأدب ( الكابوسي(الذي كان يكتبه باللغة الألمانية يقتل أبطال مسرحياته، وكذا كان الكابوس الذي عاشته بلاد ما بين النهرين في تلك السنوات المرة التي أعقبت الاحتلال. حيث ولسنين لاحقة، حرص مخرج العرض مثل كافكا على قتل أبطال مسرحياته المثقفين، فلا مبرر لبقاء عقولهم حيه. ولربما كان علماء البلاد مثل فقاعات، كان سيف (ماكبث) كافيا لجعلهم يختفون كما في مسرحية شكسبير. لكنه بكل الأحوال كان العذاب الذي قصده السومريون حين قالوا إن اللعنة تلد أخرى.!

** الكتاب صادر عن دار الدراويش في بلغاريا ومترجم للغة الإنكليزية، ويمكن طلبه من (دار الدراويش للنشر والترجمة) مباشرة من خلال موقعهم على الفيسبوك.

مشاركةتويتر
المقال السابق

تيسير عبد الجبار الآلوسي ـ كيف نقرأ واقعنا الإنساني بعين المسرح وشهادته…؟

المقال اللاحق

علي المسعود ـ “هستيريا ” فيلم ألماني يتناول جريمة حرق القرآن

هيئة التحرير

هيئة التحرير

المقال اللاحق

علي المسعود ـ "هستيريا " فيلم ألماني يتناول جريمة حرق القرآن

صحيفة صوت الصعاليك

صوت الصعاليك

“صوت الصعاليك” عراقية حتى النفس الأخير، هدفها الدفاع عن سيادة العراق واستقلاله، سيادة الأمن فيه وسعادة أهله.. إعلاء شأنه وإظهار إرثه الحضاري بأبهى صورة.

أبواب الصحيفة



المقالات تُعبر عن رأي كُتابها والموقع غير مسؤول عن محتواها

أعداد الصحيفة

© 2021 جميع الحقوق محفوظة -جريدة صوت الصعاليك.

مرحبا بكم في صوت الصعاليك

ادخل الى حسابك الشخصي معنا

نسيت كلمة السر ؟

Retrieve your password

الرجاء ادخال اسم المستخدم او البريد الالكتروني

الدخول
لا توجد نتائج
اظهار جميع النتائج
  • الرئيسية
  • شكو ماكو
  • تقارير وبيانات
  • أقلام وأراء
  • ثقافة و فن
  • كاريكاتير
    • كاريكاتير في زمن الكورونا
    • روافد وفنانين
  • أتصل بنا
  • EVENT
  • IRAQ NEWS
  • الدخول

© 2021 جميع الحقوق محفوظة -جريدة صوت الصعاليك.