الجمعة, مايو 9, 2025
لا توجد نتائج
اظهار جميع النتائج
  • الدخول
صوت الصعاليك
  • الرئيسية
  • شكو ماكو
  • تقارير وبيانات
  • أقلام وأراء
  • ثقافة و فن
  • كاريكاتير
    • كاريكاتير في زمن الكورونا
    • روافد وفنانين
  • أتصل بنا
  • EVENT
  • IRAQ NEWS
  • الرئيسية
  • شكو ماكو
  • تقارير وبيانات
  • أقلام وأراء
  • ثقافة و فن
  • كاريكاتير
    • كاريكاتير في زمن الكورونا
    • روافد وفنانين
  • أتصل بنا
  • EVENT
  • IRAQ NEWS
لا توجد نتائج
اظهار جميع النتائج
صوت الصعاليك
لا توجد نتائج
اظهار جميع النتائج
الرئيسية أقلام وأراء

احسان جواد كاظم ـ بالربيع التركي خسروا مرتين !!!

هيئة التحرير بواسطة هيئة التحرير
3 أبريل، 2025
في أقلام وأراء
0 0
0

 

بالربيع التركي خسروا مرتين !!!

 

 

احسان جواد كاظم

 

 

يبدو أن عدوى ثورات الربيع العربي ونسائمها وصلت تركيا, ولكن الاختلاف مع ما آلت إليه ثورات الربيع العربي عن بدايات الربيع التركي الواعد، هو نجاح أعدائها في تفريغها من جوهرها الوطني المدني العلماني بعد ركوب أحزاب الإسلام السياسي، في دول عربية عديدة، وبالخصوص الاخوان المسلمون موجتها وكذلك بالنسبة لما حدث في العراق من قبل الاحزاب الطائفية، وحرفها عن أهدافها السامية إلى حمأة الرجعية والتخلف, وحملتّها أوزارها القميئة. وهو ما يصعب فعله مع الثورة التركية.

يكمن اختلاف طبيعة الربيع التركي عن سابقاتها من ثورات، في أن مفجرّها، بالأغلب، جمهور مدني علماني ضد الإخوانجي أردوغان، يصعب اختراقها.

وكون إندلاع ثورات الربيع العربي سببها انسداد الآفاق  لشعوبها وتفشي الفساد والدكتاتورية ومصادرة حرية الرأي وفشلها البنيوي، بينما ثورة الربيع التركية قامت في ظروف، تعتبر بالعموم، أفضل بما لا يقارن بالصعوبات والانسدادات التي عانت منها شعوبنا. ومع وجود أسباب اقتصادية، من بطالة وانحدار قيمة الليرة التركية… للاحتجاج الشعبي التركي، فإن ما يطفو على السطح، الصراع الأيديولوجي المحتدم بين محاولات أردوغان جرّ تركيا نحو العثمنة ( من العثمانية ) وبين تيار شعبي متجذر من أنصار الأتاتوركية والنزعات القومية الغير دينية، إضافة إلى قوى يسارية وديمقراطية ترفض العثمنة من جانب، وتدفع نحو حكم أكثر عدلاً ومساواة. ويهمها الخروج من ربقة أتاتوركية استبدادية تقليدية، لا تتحمل شيوع الحريات الديمقراطية، وتكريس دور العسكر في الحياة السياسية.

متنفذو الحكم في بلادنا من احزاب الاسلام السياسي وبالأخص الشيعي خسرت مرتين، بالاحتجاجات العارمة ضد أردوغان : فهي بالأساس فقدت الشمّاعة التي كانت تعلق عليها كل خيباتها، بالتخويف من الإرهابيين السلفيين الذين يقفون على الحدود ينتظرون إشارة أردوغان للهجوم وسحق تجربتهم الإسلامية الفذة.

وهم من جانب آخر, سيفقدون تجربة أردوغان، رغم إختلاف مقدماتها الطائفية، فهي تجربة ناجحة ضمن التصنيفات الاقتصادية والاجتماعية المعروفة في البلدان الإسلامية، كان يمكن تبني جوانبها الإيجابية.

” رحمةً ايُّها الشعبُ، ضُجَّ بشكلٍ صحيح.. “

الكبير مظفر النواب

مشاركةتويتر
المقال السابق

علي كامل.. مسرح ـ طروادة في ذاكرة الحاضر!

المقال اللاحق

احسان جواد كاظم ـ عقوبات ترامب ولا حساب الشعب !!!

هيئة التحرير

هيئة التحرير

المقال اللاحق

احسان جواد كاظم ـ عقوبات ترامب ولا حساب الشعب !!!

صحيفة صوت الصعاليك

صوت الصعاليك

“صوت الصعاليك” عراقية حتى النفس الأخير، هدفها الدفاع عن سيادة العراق واستقلاله، سيادة الأمن فيه وسعادة أهله.. إعلاء شأنه وإظهار إرثه الحضاري بأبهى صورة.

أبواب الصحيفة



المقالات تُعبر عن رأي كُتابها والموقع غير مسؤول عن محتواها

أعداد الصحيفة

© 2021 جميع الحقوق محفوظة -جريدة صوت الصعاليك.

مرحبا بكم في صوت الصعاليك

ادخل الى حسابك الشخصي معنا

نسيت كلمة السر ؟

Retrieve your password

الرجاء ادخال اسم المستخدم او البريد الالكتروني

الدخول
لا توجد نتائج
اظهار جميع النتائج
  • الرئيسية
  • شكو ماكو
  • تقارير وبيانات
  • أقلام وأراء
  • ثقافة و فن
  • كاريكاتير
    • كاريكاتير في زمن الكورونا
    • روافد وفنانين
  • أتصل بنا
  • EVENT
  • IRAQ NEWS
  • الدخول

© 2021 جميع الحقوق محفوظة -جريدة صوت الصعاليك.